responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعلام الدين في صفات المؤمنين المؤلف : الديلمي، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 349

باب عدد أسماء الله تعالى ، وهي تسعة وتسعون

عن الصادق جعفر بن محمد ، عن آبائه عليهم‌السلام ، عن أمير المؤمنين عليه‌السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : إن لله تسعة وتسعين إسماً ـ مائة إلا واحد ـ من أحصاها ودعا بها دخل الجنة :

الله [١] ، الرحمن ، الرحيم ، الواحد ، الأحد ، الصمد ، الأول ، الآخر ، السميع ، البصير ، القدير ، القاهر ، العليّ ، الأعلى ، الباقي ، البديع ، البارئ ، المصور ، الأكرم ، الظاهر ، الباطن ، الحي ، الحكيم ، العليم ، الحليم ، الحفيظ ، الحق ، الحسيب ، الحميد ، الحفيّ ، الرب ، الذارئ ، الرازق ، الرقيب ، الرؤوف ، الداني [٢] ، السلام ، المؤمن ، المهيمن ، العزيز ، الجبار ، المتكبر ، السيّد ، السُبُّوح ، الشهيد ، الصادق ، الصانع ، الطاهر [٣] ، العدل ، العَفُوّ ، الغفور ، الغنيّ ، الغياث ، الفاطر ، الفرد ، الفتاح ، الفالق [٤] ، الملك ، القديم [٥] ، القويّ ، القريب ، القيوم ، القابض ، الباسط ، قاضي الحاجات ، المجيد ، المولى ، المنّان ، الحنان [٦] ، المحيط ، المبين ، المُقيت ، الكريم ، الكبير ، الكافي ، كاشف الضر ، مجيب المضطر [٧] ، الوِتر ، النور ، الوهاب ، الناصر ، الواسع ، الودود ، الهادي ، الوفي ، الوكيل ، الوارث ، البر ، الباعث ، التواب ، الجليل ، الجواد ، الخبير ، الخالق ، خير الناصرين ، الديان ، الشكور ، العظيم [٨] ، الشافي [٩].

هذه أسماء الله الحسنى ، من حفظها ودعا بها مخلصاً في غير قطيعة ، ولا إسراف في مسألة ، دخل الجنة ».

الحديث الثاني : عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله :


[١] في المصدر زيادة : الإله.

[٢] ليس في المصدر.

[٣] في الأصل زيادة الباطن.

[٤] في الأصل : الخالق ، وما أثبتناه من المصدر.

[٥] في المصدر زيادة القدوس.

٦ ، ٧ ـ ليس في المصدر.

[٨] في المصدر : زيادة اللطيف.

[٩] الخصال : ٥٩٣ / ٤.

اسم الکتاب : أعلام الدين في صفات المؤمنين المؤلف : الديلمي، حسن بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 349
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست