responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 388

٦ ـ وَقِّ عِرْضَكَ بِعَرَضِكَ تُـكْرَمْ ، وَتَفَضَّلْ تُخْدَمْ ، وَاحْلُمْ تُقَدَّمْ / ١٠١١٠.

٧ ـ وُفُورُ العِرْضِ بِابْتِذالِ المالِ ، وَصَلاحُ الدّينِ بِإفْسادِ الدُّنيا / ١٠١٢٥.

٨ ـ ما حُصِّنَتِ الأعْراضُ بِمِثْلِ البَذْلِ / ٩٥٤٤.

٩ ـ لاتَجْعَلْ عِرْضَكَ غَرَضاً لِقَوْلِ كُلِّ قائِل / ١٠٣٠٤.

١٠ ـ مَنْ بَذَلَ عِرْضَهُ ذَلَّ / ٧٦٨١.

١١ ـ مَنْ بَذَلَ عِرْضَهُ حُقِّرَ / ٧٩٢٨.

١٢ ـ مَنْ صانَ عِرْضَهُ وُقِّرَ / ٧٩٢٩.

١٣ ـ مَنْ كَرُمَ عَلَيْهِ عِرْضُهُ هانَ عَلَيْهِ المالُ / ٨٦٣٥.

المعرفة

١ ـ اَلمَعْرِفَةُ دَهَشٌ ، وَالخُلُوُّ مِنْها غَطَشٌ / ١٦٠٣.

٢ ـ أفْضَلُ المَعْرِفَةِ ، مَعْرِفَةُ الإنْسانِ نَفْسَهُ / ٢٩٣٥.

٣ ـ أكْثَرُ النّاسِ مَعْرِفَةً لِنَفْسِهِ أخْوَفُهُمْ لِرَبِّهِ / ٣١٢٦.

٤ ـ أعْرَفُ النّاسِ بِالزَّمانِ مَنْ لَمْ يَتَعَجَّبْ مِنْ أحْداثِهِ / ٣٢٥٢.

٥ ـ اَلمَعْرِفَةُ نُورُ القَلْبِ / ٥٣٨.

٦ ـ اَلمَعْرِفَةُ اَلفَوْزُ بِالقُدْسِ / ٥٤٢.

٧ ـ اَلمَعْرِفَةُ بُرْهانُ الفَضْلِ ( النُّبْلِ ) / ٨٢٩.

٨ ـ ثَمَرَةُ المََعْرِفَةِ العُزُوفُ عَنْ دارِ الفَناءِ / ٤٦٥١.

٩ ـ رُبَّ مَعْرِفَة أدَّتْ إلى تَضليل / ٥٣٤٩.

١٠ ـ عُرِفَ اللّهُ سُبْحانَهُ بِفَسْخِ العَزائِمِ ، وَحَلِّ العُقُودِ وَكَشْفِ الضُّـرِّ ، وَالبَلِيَّةِ عَمَّنْ أخْلَصَ لَهُ النِّيَّةَ / ٦٣١٥.

١١ ـ غايَةُ المَعْرِفَةِ اَلخَشْيَةُ / ٦٣٥٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست