responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 387

٣ ـ إعادَةُ الاِعْتِذارِ تَذْكِيرٌ بِالذَّنْبِ / ١٤٢٨.

٤ ـ مَنِ اعْتَذَرَ مِنْ غَيْرِ ذَنْب فَقَدْ أوْجَبَ عَلى نَفْسهِ الذَّنْبَ / ٨٨٩٤.

٥ ـ مَنِ اعْتَرَفَ بِالجَريرَةِ اِسْتَحقَّ المَغْفِرَةَ / ٩٢١٢.

٦ ـ مَنْ أحْسَنَ الاِعْتِذارَ اِسْتَحَقَّ الاِغْتِفارَ / ٩٢٢١.

٧ ـ مَنِ اعْتَذَرَ فَقدِ اسْتَقالَ / ٩٢٢٥.

٨ ـ ما أذْنَبَ مَنِ اعْتَذَرَ / ٩٤٥٥.

٩ ـ نِعْمَ الشَّفيعُ الاِعْتِذارُ / ٩٩٠٧.

١٠ ـ لاتَعْتَذِرْ إلى مَنْ يُحِبُّ أنْ لايَجِدَلَكَ عُذْراً / ١٠٢٦٩.

١١ ـ لاشافِعَ أنْجَحُ مِنَ الاِعْتِذارِ / ١٠٦٧٠.

١٢ ـ إعادَةُ الاِعْتِذارِ تَذْكِيرٌ بِالذُّنُوبِ / ٢٩٧٤.

١٣ ـ اَلاِعْتِذارُ ( الاِعْتِبارُ ) مُنْذِرٌ ناصِحٌ / ٥٨٧.

١٤ ـ إذا جَنَيْتَ فَاعْتَذِرْ / ٣٩٩٢.

١٥ ـ رُبَّ جُرْم أغْنى عَنِ الاِعْتِذارِ عَنْهُ اَلاِقْرارُ بِهِ / ٥٣٤٤.

١٦ ـ كَثْرَةُ الاِعْتِذارِ تُعَظِّمُ الذُّنُوبَ / ٧١٠٤.

١٧ ـ إيّاكَ وَما قَلَّ إنْكارُهُ ، وَإنْ كَثُرَ مِنْكَ اِعْتِذارُهُ ، فَماكُلُّ قائِل نُكْراً يُمْكِنُكَ أنْ تُوسِعَهُ عُذْراً / ٢٧٢٦.

الأعراض

١ ـ حَصِّنُوا الأعْراضَ بِالأمْوالِ / ٤٩٠٨.

٢ ـ ما صانَ الأعْراضُ كَالإعْراضِ عَنِ الدَّنايا وَسُوءِ الأغْراضِ / ٩٦٩٨.

٣ ـ وَقُّوا أعْراضَكُمْ بِبَذْلِ أمْوالِكُمْ / ١٠٠٧٠.

٤ ـ وُفُورُ الأمْوالِ بِانْتِقاصِ الأعْراضِ لُؤْمٌ / ١٠٠٧١.

٥ ـ وُفُورُ الدّينِ وَالعِرضِ بِابْتِذالِ الأمْوالِ مَوْهِبَةٌ سَنِيَّةٌ / ١٠٠٨٢.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 387
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست