responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 389

١٢ ـ غايَةُ المَعْرِفَةِ أنْ يَعْرِفَ المَرْءُ نَفْسَهُ / ٦٣٦٥.

١٣ ـ كَفى بِالمَرْءِ مَعْرِفَةً أنْ يَعْرِفَ نَفْسَهُ / ٧٠٣٦.

١٤ ـ لِقاحُ المَعْرِفَةِ دِراسَةُ العِلْمِ / ٧٦٢٢.

١٥ ـ مَنْ صَحَّتْ مَعْرِفَتُهُ اِنْصَرَفَتْ عَنِ العالَمِ الفاني نَفْسُهُ وَهِمَّتُهُ / ٩١٤٢.

١٦ ـ مَعْرِفَةُ العالِمِ دينٌ يُدانُ ، بِهِ يَكْسِبُ الإنْسانُ الطّاعَةَ في حَياتِهِ ، وَجَميلَ الأُحْدُوثَةِ بَعْدَ وَفاتِهِ / ٩٨٤٩.

١٧ ـ يَسيرُ المَعْرِفَةِ يُوجِبُ الزُّهْدَ ( فَسادَ العَمَلِ ) في الدُّنيا / ١٠٩٨٤.

١٨ ـ لِقاءُ أهْلِ المَعْرِفَةِ عِمارَةُ القُلُوبِ وَمُسْتَفادُ الحِكْمَةِ / ٧٦٣٥.

١٩ ـ مَنْ عَرَفَ كَفَّ / ٧٦٤٥.

٢٠ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ اللّهَ سُبْحانَهُ أنْ يَرْغَبَ فيما لَدَيْهِ / ١٠٩٣٥.

٢١ ـ مَنْ عَرَفَ اللّهَ سُبْحانَهُ لَمْ يَشْقَ أبَداً / ٨٩٥٤.

٢٢ ـ مَنِ اعْتَمَدَ عَلَى الرَّأْيِ وَالقِياسِ في مَعْرِفَةِ اللّهِ ضَلَّ ، وَتَشَعَّبَتْ عَلَيْهِ الأُمُورُ / ٩١٩١.

٢٣ ـ مَعْرِفَةُ اللّهِ سُبْحانَهُ أعْلَى المَعارِفِ / ٩٨٦٤.

٢٤ ـ يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ اللّهَ سُبْحانَهُ أنْ لايَخْلُوَ قَلْبُهُ مِنْ رَجائِهِ وَخَوْفِهِ / ١٠٩٢٦.

٢٥ ـ مَنْ عَرَفَ اللّهَ تَوَحَّدَ / ٧٨٢٩.

٢٦ ـ مَنْ عَرَفَ اللّهَ كَمُلَتْ مَعْرِفَتُهُ / ٧٩٩٩.

العارف

١ ـ كُلُّ عارِف مَهْمُومٌ / ٦٨٢٧.

٢ ـ كُلُّ عارِف عائِفٌ / ٦٨٢٩.

٣ ـ كَيْفَ يَعْرِفُ غَيْرَهُ مَنْ يَجْهَلُ نَفْسَهُ؟! / ٦٩٩٨.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 389
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست