responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 248

الرّباح والرابح

١ ـ رُبَّ رَباح ( أرباح تَؤُلُ ) يَؤُلُ إلى خُسْران / ٥٣٠٨.

٢ ـ الرّابِحُ مَنْ باعَ الدُّنيا بِالآخِرَةِ ، وَاسْتَبْدَلَ بِالآجِلَةِ عَنِ العاجِلَةِ / ١٨٧٩.

الرجاء من اللّه وغيره

١ ـ اِجْعَلُوا كُلَّ رَجائِكُمْ لِلّهِ سُبْحانَهُ ، وَلا تَرْجُوا أحَداً سِواهُ فَإنَّهُ ما رَجا أحدٌ غَيْرَ اللّهِ تعالى إلاّ خابَ / ٢٥١١.

٢ ـ أعْظَمُ البَلاءِ اِنْقِطاعُ الرَّجاءِ / ٢٨٦٠.

٣ ـ الرَّجاءُ لِرَحْمَةِ اللّهِ أنْجَحُ / ١٣٢١.

٤ ـ إنَّكُمْ إنْ رَجَوْتُمْ اللّهَ بَلَغْتُمْ آمالَكُمْ ، وَإنْ رَجَوْتُمْ غَيرَ اللّهِ خابَتْ أمانيُّكم وآمالُكُمْ / ٣٨٥٤.

٥ ـ رُبَّ رَجاء يُؤَدّي إلى حِرْمان / ٥٣٠٧.

٦ ـ رُبَّ رَجاء خائِب لأِْمَل كاذِب / ٥٣١٢.

٧ ـ كُنْ لِما لاتَرْجُو أقْرَبُ مِنْكَ لِما تَرْجُو / ٧١٥١.

٨ ـ لِكُلِّ غَيْبَة إيابٌ / ٧٢٧٢.

٩ ـ لَرُبَّما قَرُبَ البَعيدُ وَبَعُدَ القَريبُ / ٧٤٠٠.

١٠ ـ مَنْ رَجاكَ فَلا تُخَيِّبْ أمَلَهُ / ٨٠٦٧.

١١ ـ مَنْ لَمْ تَعْرِفِ الكَرَمَ مِنْ طَبْعِهِ فَلا تَرْجُهُ / ٨٩٧٥.

١٢ ـ مَنْ ذَا الَّذي يَرْجُو فَضْلَكَ إذا قَطَعْتَ ذَوي رَحِمِكَ / ٩٠٥٨.

١٣ ـ مَنْ جَعَلَ اللّهَ سُبْحانَهُ مَوْئِلَ رَجائِهِ كَفاهُ أمْرَ دينِهِ وَدُنياهُ / ٩٠٧٠.

١٤ ـ مَنْ هانَتْ عَلَيهِ نَفْسُهُ فَلا تَرْجُ خَيْرَهُ / ٩٠٨٧.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 248
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست