responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 249

١٥ ـ مَنْ كَفَّ شَرَّهُ فَارْجُ خَيْرَهُ / ٩١٩٨.

١٦ ـ لا تَرْجُ إلاّ رَبَّكَ / ١٠١٦٢.

١٧ ـ لاتَرْجُ ما تُعَنَّفُ بِرَجائِكَ / ١٠١٨٠.

١٨ ـ لاتُخاطِرْ بِشَيْء رَجاءَ أكْثَرَ مِنْهُ / ١٠٢٠٢.

١٩ ـ لاتَرْجُوَنَّ فَضْلَ مَنَّان ، وَلا تَأتَمِنِ الأحْمَقَ وَالخَوَّانَ / ١٠٢٠٦.

٢٠ ـ يا أباذَرّ إنَّكَ ( إنْ ) غُضِبْتَ لِلّهِ فَارْجُ مَنْ غُضِبْتَ لَهُ ، إنَّ القَوْمَ خافُوكَ على دُنْياهُمْ وَخِفْتَهُم على دينِكَ ، فَاتْرُكْ في أيْديهِمْ ما خافُوكَ عَلَيْهِ ، وَاهْرُبْ مِنْهُمْ بِما خِفْتَهُمْ عَلَيْهِ ، فَما أحْوَجَهُمْ إلى ما مَنَعْتَهُمْ ، وَما أغْناكَ عَمَّا مَنَعُوكَ ، وَلَوْ أنَّ السَّمواتِ وَالأرضَ كانَتا على عَبْد رَتْقاً ثُمَّ اتَّقَى اللّهَ لَجَعلَ لَهُ مِنْهُما مَخْرَجاً ، فلا يُؤْنِسَنَّكَ إلاَّ الحَقُّ ، وَلا يُوحِشَنَّكَ إلاَّ الباطِلُ ، فَلَو قَبِلْتَ دُنياهُمْ لأَحَبُّوكَ ، وَلَوْ قَرَضْتَ مِنْها لأَمِنُوكَ / ١١٠٠٢.

الرَّحْم والرحمة

١ ـ بِبَذْلِ الرَّحْمَةِ تُسْتَنْزَلُ الرَّحْمَةُ / ٤٣٤٣.

٢ ـ رَحْمَةُ الضُّعَفاءِ تَسْتَنْزِلُ الرَّحْمَةَ / ٥٤١٥.

٣ ـ رَحْمَةُ مَنْ لا يَرْحَمُ تَمْنَعُ الرَّحْمَةَ ، وَاسْتِبْقاءُ مَنْ لا يُبْقي يُهْلِكُ الاُمَّةَ / ٥٤٣٠.

٤ ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَرْجُو رَحْمَةَ مَنْ فَوْقَهُ كَيْفَ لايَرحَمُ مَنْ دُونَهُ / ٦٢٥٥.

٥ ـ أشْعِر قَلْبَكَ الرَّحْمَةَ لِجَميعِ النَّاسِ وَالإحْسانَ إلَيْهِمْ تُنِلْهُمْ حَيْفاً وَلاتَكُنْ عَلَيْهِمْ سَيْفاً / ٢٣٩٢.

٦ ـ أَولَى النَّاسِ بِالرَّحْمَةِ المُحْتاجِ إلَيْها / ٣٠٦٤.

٧ ـ أبْلَغُ ما تَسْتَدِرُّ بِهِ الرَّحمَةُ أنْ تُضْمَرَ لِجَميعِ النَّاسِ الرَّحْمَةُ / ٣٣٥٣.

٨ ـ إذا عَجَزَ عَنِ الضُّعَفاءِ نَيْلُكَ فَلْتَسَعْهُمْ رَحْمَتُكَ / ٤١٢١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 249
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست