responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 247

٣٣ ـ لا تَسْتَبِدَّ بِرَأيِكَ ، فَمَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ هَلَكَ / ١٠٣١١.

٣٤ ـ لاتَسْتَعْمِلُوا الرَّأيَ فيما لايُدْرِكُهُ البَصَرُ ، وَلاتَتَغَلْغَلُ فيهِ الفِكَرُ / ١٠٣٤٧.

٣٥ ـ لا رَأيَ لِمَنْ لا يُطاعُ / ١٠٧٢٢.

٣٦ ـ مَنْ قَنِعَ بِرَأيِهِ فَقَدْ هَلَكَ / ٧٧٦٩.

٣٧ ـ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ خَفَّتْ وَطْأَتُهُ على أعْدائِهِ / ٨٦٧٥.

٣٨ ـ مَنِ اسْتَقْبَلَ وُجوهَ الآراءِ عَرَفَ مَواقِعَ الخَطاءِ / ٨٨١٩.

٣٩ ـ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ خاطَرَ وَغَرَّرَ / ٩١٧٧.

٤٠ ـ المُسْتَبِدُّ مُتَهَوِّرٌ فِي الخَطاءِ وَالغَلَطِ / ١٢٠٨.

٤١ ـ قَدْ أخْطَاءَ المُسْتَبِدُّ / ٦٦٢٨.

٤٢ ـ مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأيِهِ زَلَّ / ٧٨١٩.

٤٣ ـ اَلاِسْتِبْدادُ بِرَأيِكَ يُزِلُّكَ ، وَيُهَوِّرُكَ فِي المَهاوي / ١٥١٠.

٤٤ ـ بِئْسَ الاِسْتِعْدادُ الاِستِبْدادُ / ٤٤١٤.

الريا والمُرائي

١ ـ المُرائي ظاهِرُهُ جَميلٌ ، وَباطِنُهُ عَلِيلٌ / ١٥٧٧.

٢ ـ اِعْمَلُوا في غَيْرِ رِياء وَلا سُمْعَة ، فَإنَّهُ مَنْ يَعْمَلْ لِغَيرِ اللّهِ يَكِلْهُ اللّهُ سُبْحانَهُ إلى مَنْ عَمِلَ لَهُ / ٢٥٣٤.

٣ ـ اَلرِّياءُ إشْراكٌ / ٤٦.

٤ ـ آفَةُ العِبادَةِ الرِّياءُ / ٣٩٢١.

٥ ـ يَسيرُ الرِّياءِ شِرْكٌ / ١٠٩٧٦.

٦ ـ لِسانُ المُرائي جَميلٌ ، وَفي قَلْبِهِ الدَّاءُ الدَّخيلُ / ٧٦٣١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 247
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست