responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 246

١٠ ـ خَيْرُ الآراءِ أبْعَدُها عَنِ الهَوى ، وَأقْرَبُها مِنَ السَّدادِ / ٥٠١١.

١١ ـ خَوافِي الآراءِ تَكْشِفُهَا المُشاوَرَةُ / ٥١٠٠.

١٢ ـ رَأيُ الشَّيْخِ أحَبُّ إلَيَّ مِنْ جَلَدِ الغُلامِ / ٥٤١٧.

١٣ ـ رَأيُ الرَّجُلِ مِيزانُ عَقْلِهِ / ٥٤٢٢.

١٤ ـ رَأيُ العاقِلِ يُنْجي / ٥٤٢٤.

١٥ ـ رَأيُ الجاهِلِ يُردي / ٥٤٢٥.

١٦ ـ رَأيُ الرَّجُلِ على قَدْرِ تَجْرِبَتِهِ / ٥٤٢٦.

١٧ ـ زَلَّةُ الرَّأيِ تَأتي عَلَى المُلْكِ وَتُؤْذِنُ بِالهُلْكِ / ٥٤٧٦.

١٨ ـ شَرُّ الآراءِ ما خالَفَ الشَّريعَةَ / ٥٦٧٤.

١٩ ـ صَلاحُ الرَّأيِ بِنُصْحِ المُسْتَشيرِ / ٥٧٩٥.

٢٠ ـ صَوابُ الرَّأيِ يُؤمِنُ الزَّلَلَ / ٥٨١٧.

٢١ ـ صَوابُ الرَّأيِ بِالدُّوَلِ وَيَذْهَبُ بِذِهابِها / ٥٨١٩.

٢٢ ـ صَوابُ الرَّأيِ بِإجالَةِ الأفكارِ / ٥٨٢٣.

٢٣ ـ ضَلَّةُ الرَّأيِ تُفسِدُ المَقاصِدَ / ٥٩٠٢.

٢٤ ـ عَلى قَدْرِ الرَّأيِ تَكُونُ العَزيمَةُ / ٦١٧٣.

٢٥ ـ قَدْ يَزِلُّ الرَّأيُ الفَذُّ / ٦٦٤٦.

٢٦ ـ قَدْ خاطَرَ مَنِ اسْتَغْنى بِرَأيِهِ / ٦٦٦٢.

٢٧ ـ مَنْ جَهِلَ وُجوهَ الآراءِ أعْيَتْهُ الحِيَلُ / ٧٨٦٥.

٢٨ ـ مَنْ أضاعَ الرَّأيَ إرْتَبَكَ / ٧٩٠٩.

٢٩ ـ مَنْ أعْمَلَ الرَّأيَ غَنِمَ / ٧٩١١.

٣٠ ـ مَنْ ضَعُفَتْ آراؤُهُ قَوِيَتْ أعْداؤُهُ / ٨٠٤٨.

٣١ ـ مَنْ أعْجَبَتْهُ آراؤُهُ غَلَبَتْهُ أعْداؤُهُ / ٨١٦٥.

٣٢ ـ مَنْ اُعْجِبَ بِرَأيِهِ مَلَكَهُ ( أهْلَكَهُ ) العَجْزُ / ٨٢١٨.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 246
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست