responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 118

٢٥ ـ مَنْ قَلَّ حَزْمُهُ ضَعُفَ عَزْمُهُ / ٧٩٨١.

٢٦ ـ مَنْ لَمْ يُقَدِّمْهُ الحَزْمُ ، أخَّرَهُ العَجْزُ / ٨٢٠٨.

٢٧ ـ مِنَ الحَزْمِ قُوَّةُ العَزْمِ / ٩٢٦٣.

٢٨ ـ مِنَ الحَزْمِ اَلتَّأَهُّبُ وَالاِسْتِعْدادُ / ٩٣٧٠.

٢٩ ـ مِنَ الحَزْمِ حِفْظُ التَّجْرِبَةِ / ٩٣٩١.

٣٠ ـ مِنَ الحَزْمِ صِحَّةُ العَزْمِ / ٩٣٩٩.

٣١ ـ مِنَ الحَزْمِ الوُقُوفُ عِنْدَ الشُّبْهَةِ / ٩٤٠٣.

٣٢ ـ مِنْ كَمالِ الحَزْمِ الاسْتِعْدادُ لِلنُّقْلَةِ ، وَالتَّأَهُّبُ لِلرِّحْلَةِ / ٩٤١١.

الحازم

١ ـ اَلحازِمُ مَنْ لا يَشْغَلُهُ النِّعْمَةُ عَنِ العَمَلِ لِلْعاقِبَةِ / ١٨٧٨.

٢ ـ اَلحازِمُ مَنْ جادَ بِما في يَدِهِ ، وَلَمْ يُؤَخِّرْ عَمَلَ يَومِهِ إلى غَدِهِ / ١٩٢١.

٣ ـ اَلحازِمُ مَنْ لَمْ يَشْغَلْهُ غُرُورُ دُنْياهُ عَنِ العَمَلِ لاُخْراهُ / ١٩٨٥.

٤ ـ اَلحازِمُ مَنْ دارى زَمانَهُ / ١٥٩٢.

٥ ـ اَلحازِمُ مَنْ حَنَّكَتْهُ التَّجارِبُ ، وَهَذَّبَتْهُ النَّوائِبُ / ٢٠٢٨.

٦ ـ اَلحازِمُ مَنْ شَكَرَ النِّعْمَةَ مُقْبِلَةً ، وَصَبَرَ عَنْها ، وَسَلاها مُوَلِّيَةً مُدْبِرَةً / ٢١١٤.

٧ ـ اَلحازِمُ مَنْ يُؤَخِّرُ العُقُوبَةَ في سُلْطانِ الغَضَبِ ، وَيُعَجِّلُ مُكافاةَ الإحْسانِ إغْتِناماً لِفُرْصَةِ الإمكانِ / ٢١٧٩.

٨ ـ أحْزَمُكُمْ أزْهَدُكُمْ / ٢٨٣٣.

٩ ـ أحْزَمُ النّاسِ مَنِ اسْتَهانَ بِأمْرِ دُنْياهُ / ٣٠٩٢.

١٠ ـ أحْزَمُ النّاسِ مَنْ تَوَهَّمَ العَجْزَ لِفَرْطِ اسْتِظْهارِهِ / ٣٢٧٤.

١١ ـ أحْزَمُ النّاسِ مَنْ كانَ الصَّبْرُ وَالنَّظَرُ فيِ العَواقِبِ شِعارَهُ وَ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست