responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 119

دِثارَهُ / ٣٢٧٥.

١٢ ـ أحْزَمُ النّاسِ رَأْياً مَنْ أنْجَزَ وَعْدَهُ ، وَلَمْ يُؤَخِّرْ عَمَلَ يَوْمِهِ لِغَدِهِ / ٣٣٤١.

١٣ ـ إنَّ الحازِمَ مَنْ لا يَغْتَـرَّ بِالخُدَعِ / ٣٤٢٣.

١٤ ـ إنَّ الحازِمَ مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِجِهادِ نَفْسِهِ ، فَأصْلَحَها ، وَحَبَسَها عَنْ أهْوِيَتِها وَلَذّاتِها فَمَلَكَها ، وَإنَّ لِلْعاقِلِ بِنَفْسِهِ عَنِ الدُّنيا وَما فيها وَأهْلِها شُغْلاً / ٣٥٦٨.

١٥ ـ إنَّ الحازِمَ مَنْ قَيـدَ نَفْسَهُ بِالمُحاسَبَةِ ، وَمَلَكَها بِالمُغاضَبَةِ ( بِالمُغالَبَةِ ) ، وَقَتَلَها بِالمُجاهَدَةِ / ٣٥٧٤.

١٦ ـ اَلحازِمُ يَقْظانٌ ، اَلغافِلُ وَسْنانٌ / ١٠٠.

١٧ ـ اَلْحازِمُ مَنْ كَفَّ أذاهُ / ١٢٦٣.

١٨ ـ اَلْحازِمُ مَنِ اطَّرَحَ المَؤُنَ ، وَالكُلَفَ / ١٣٩٢.

١٩ ـ اَلحازِمُ مَنْ تَرَكَ الدُّنيا لِلآخِرَةِ / ١٤٨٧.

٢٠ ـ اَلحازِمُ مَنْ تَجَنَّبَ التَّبْذيرَ ، وَعافَ السَّـرَفَ / ١٥٠٦.

٢١ ـ إنَّما الحازِمُ مَنْ كانَ بِنَفْسِهِ كُلُّ شُغْلِهِ ، وَلِدينِهِ كُلُّ هَمِّهِ ، وَلآخِرَتِهِ كُلُّ جِدِّهِ / ٣٨٩٧.

٢٢ ـ رُبَّ صَغير أحْزَمُ مِنْ كَبير / ٥٣٤٨.

٢٣ ـ سِلاحُ الحازِمِ الاِسْتِظْهارُ / ٥٥٦٣.

٢٤ ـ لِلْحازِمِ في كُلِّ فِعْل فَضْلٌ / ٧٣٣٥.

٢٥ ـ لِلْحازِمِ مِنْ عَقْلِهِ عَنْ كُلِّ دَنِيَّة زاجِرٌ / ٧٣٥٠.

٢٦ ـ لايَدْهَشُ عِنْدَ البَلاءِ اَلحازِمُ / ١٠٦٩٦.

٢٧ ـ لايَكُونُ حازِماً مَنْ لايَجُودُ بِما في يَدِهِ ، وَلايُؤَخِّرُ ( وَلايَدَّخِرُ ) عَمَلَ يَوْمِهِ إلى غَدِهِ / ١٠٨٥١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست