responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم الفقهي لکتب الشيخ الطوسي المؤلف : موسسه دائرة المعارف الفقه الاسلامي    الجزء : 1  صفحة : 321

وفي المبسوط:على كراهية فيه، وفيه خلاف.

م 6/280

ونحوه في النهاية (575).

وفي الخلاف أيضاً:يجوز أكل لحوم الحمر الأهلية والبغال، وإن كان فيها بعض الكراهية إلاّ أنّه ليس بمحظور.

ووافقنا الحسن البصري في البغال. وخالف جميع الفقهاء في ذلك، وقالوا: حرام أكلها.

خ 6/80 ـ 81

ونحوه في المبسوط (6/280)، والنهاية (575)، وأضاف فيهما:ولحم البغال اشدُّ كراهيّة من لحم الحمير.

وفي النهاية:ولحم الحمار أشدُّ كراهة من لحم الخيل.

ن/575

2 ـ أكل البهائم الوحشية المحللة:

لا بأس بأكل لحم الظبي والغزال والبقر الوحشي والحمار الوحشي ، وإن كان لحم الحمار مكروهاً.

ن/577

وفي المبسوط:حمار الوحش مباحعندنا، وفيه خلاف.

م 6/281

3 ـ البهائم المحرّمة:

أ ـ السباع:السباع على ضربين، ذي ناب قويّ يعدو على الإنسان، كالأسد والنمر والذئب، والفهد، فهذا كلُّهُ لا يؤكل، بلا خلاف.

الثاني : ما كان ذا ناب ضعيف لا يعدو على الناس، وهو الضبع، والثعلب.فعندناأنّه حرام أكلهما.

خ 6/74

ونحوه في النهاية (577)، وأضاف:الأرنب والدب، وما أشبه ذلك من السباع والمسوخ.

وقال الشافعي : هما مباحان.

وقال مالك: أكل الضبع حرام.

وقال أبو حنيفة: الضبع مكروه. والثعلب محرّم.

خ 6/74 ـ 75

ونحوه المبسوط (6/280).

وفي موضع آخر من النهاية:يعزّر آكل مسوخ البرّ والسبع وسباع الطير وغير ذلك من المحرّمات، فإن عاد، أدّب ثانية، فإن استحلّ شيئاً من ذلك وجب عليه القتل.

ن/713

ب ـ ابن آوى:ابن آوى لا يحل أكله. ولأصحاب الشافعي فيه وجهان: منهم من قال: يؤكل. وهو الأشبه بالمذهب. ومنهم من قال: لا يحلّ أكله.

6/75 ـ 76

ونحوه في المبسوط (6/280).

جـ ـ السنّور:السنّور لا يحلّ أكله، أهليّاً كان أو بريّاً.

خ 6/76

ونحوه في النهاية (577).

وبه قال أبو حنيفة. ووافقنا الشافعي على

اسم الکتاب : المعجم الفقهي لکتب الشيخ الطوسي المؤلف : موسسه دائرة المعارف الفقه الاسلامي    الجزء : 1  صفحة : 321
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست