responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعجم الفقهي لکتب الشيخ الطوسي المؤلف : موسسه دائرة المعارف الفقه الاسلامي    الجزء : 1  صفحة : 322

الأهلي ، وقال: في البرّي وجهان.

خ 6/76

ونحوه في المبسوط (6/280).

د ـ الكلب والخنزير:الكلب والخنزير وما توالد منهما أو من أحدهما، كلّ هذا نجس العين لا ينتفع به.

م 6/284

وفي النهاية:لا يجوز أكل شي ء من الكلب والخنزير.

ن/577

وفي موضع آخر:لحم الخنزير أكله حرام، وكذلك كل ما كان من الخنزير من شعر وجلد وشحم وغير ذلك.

ن/363

هـ ـ الوَبْر والقُنْفُذ:لا يحلّ أكل الوبر والقنفذ. والوبر: دويبة سوداء أكبر من ابن عرس، تأكل وتجتر.

وقال الشافعي : يجوز أكلهما معاً.

خ 6/77

ونحوه في المبسوط (6/280).

و ـ الخزّ والسمور والسنجاب والفنك:لا يجوز أكل لحم الخزّ والسمور والسنجاب والفنك، وما أشبهها.

ن/577

4 ـ البهائم المحرّمة بالعارض:

أ ـ الجلاّل:الجلاّل عبارة عن البهيمة التي تأكل العذرة اليابسة أو الرطبة ـ كالناقة والبقرة والشاة والدجاجة ـ فإن كان هذا أكثر علفها، كُرِه أكل لحمهاعندناوعند جميع الفقهاء، إلاّ قوماً من أصحاب الحديث، فإنّهم قالوا: إنّه حرام.

خ 6/85 ـ 86

ونحوه في المبسوط (6/282).

وأضاف في الخلاف:وروى أصحابنا تحريم ذلك؛ إذا كان غذاؤه كلُّه من ذلك.

خ 6/86

وأضاف في المبسوط:أمّا إذا كان أكثر علفها الطاهر، وإنّما العذرة في وقت دون وقت، فأكلها مباح بلا خلاف. والحكم في لبنها كالحكم في لحمها.

م 6/282

وفي النهاية:وحَدّ الجلاّل الذي لا يجوز أكله إلاّ بعد الاستبراء، هو أن يكون غذاؤه عذرة الإنسان، لا يخلطها بغيرها. فإذا كان مخلّطاً بأكل العذرة وغيرها، فإنّ لحمها مكروه وليس بمحظور.

ن/574

أ/1ً ـ كيفية الاستبراء من الجلل:يستبرأ الجلاّل: الإبلُ منه بأربعين يوماً، يُربط ويعلف حتّى يزول عنه حكم الجلل، والبقر بعشرين يوماً كذلك، والشاة بعشرة أيّام.

ن/574

ونحوه في الخلاف، وأضاف:والشاة عشرة أيّام أو سبعة أيّام. ولم أعرف للفقهاء في ذلك نصٌ.

خ 6/86

وقال في المبسوط:إن كان بدنة أو بقرة،

اسم الکتاب : المعجم الفقهي لکتب الشيخ الطوسي المؤلف : موسسه دائرة المعارف الفقه الاسلامي    الجزء : 1  صفحة : 322
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست