responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 754

اليسوعي في مجلة المشرق بيروت 618- 609: 12 و 674 و 682 سنة 1909. و قال: نقتبس منها ما يلي:

إنا في أسفارنا المتعددة: إلى الشام و مصر: و ما بين النهرين و العراق و الهند كما أيضا في مطالعتنا المتواترة في خزائن كتب أو روبة الغنية بالآثار الشرقية كباريس و لندن و رومية و ليدن، كثيرا ما كنا نقف على نسخ معاهدات كتب بعضها- كما قيل- نبي الاسلام إلى فرق النصارى، و ينسب بعضها الآخر إلى الخلفاء الراشدين، و لا سيما أبي بكر و عمر بن الخطاب، فكنا نسرع إلى نقل تلك الآثار، لما نجد فيها من أسباب الالفة و الاتحاد بين أهل الأوطان على اختلاف الأديان، حتى حصل لنا منها بضع عشرات... فوجهنا الالحاظ إلى تلك الآثار، فأمعنا فيها النظر، و قابلنا بين النسخ التي حصلنا عليها، فإذا بعضها يختلف عن البعض الآخر في المعاني و الألفاظ و الزيادة و النقصان مع استقائها من مورد واحد، و رجوعها إلى مصدر فرد، لم يمكنا أن نقف عليه، فبقينا مرتابين في الأمر، لا يسعنا أن نحكم فيه حكما فصلا، و بينا نحن نطلب للمشكل فضا و للعقبة ممرا، إذ أرسلت بطر كخانة الأرمن الكاثوليك في الأستانة: نسخة من عهد آخر نشرته في دار السلام الجرائد الأرمنية فأوردته جريدة الأحوال في عدد 4893 الصادر في 26 شباط في السنة الجارية.

1909) و ما لبثت مجلة روضة المعارف بعد زمن قليل حتى روت في عددها.

الثالث عشر من سنتها الاولى): 295- 289) عهدة محمدية اخرى للملة النصرانية... و ها نحن نثبتها قبل أن ننتقد على صحتها:

بسم الله الرحمن الرحيم.

اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 754
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست