responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 733

أظنهم منعهم عنه إلا أنه استصغره قومه"(1)و قال:" أ تدري ما منع الناس منكم قال: لا يا أمير المؤمنين قال: لكني أدري قال: ما هو يا أمير المؤمنين قال:

كرهت قريش أن تجتمع لكم النبوة و الخلافة فيجحفوا جحفا، فنظرت قريش لنفسها فاختارت و وفقت فأصابت"(2). و قال:" إن عليا ابن عمك لأحق الناس بها، و لكن قريشا لا تحتمله و لو وليهم ليأخذهم بمر الحق لا يجدون عنه رخصة"(3). و قال:" استصغروا صاحبكم، إذ يولوه اموركم"(4). و قال:".. إنه كان شابا حدثا فاستصغرت العرب سنه... ثم يتبين الصبح لذي عينين، و تعلم العرب صحة رأي المهاجرين الأولين الذين صرفوها عنه بادئ بدء".

(ابن أبي الحديد 80: 12 و قاموس الرجال 34: 6 و 380 و بهج الصباغة.

361: 4) و قال..." و الله ما فعلنا عداوة و لكن استصغرناه و خشينا أن لا تجتمع عليه العرب و قريش لما وترها" (البحار 8 ط حجري عن شف).


(1) الشرح 46: 12 و في الهامش عن الرياض النضرة 173: 2 و 45: 6 و البحار 125: 40 و قاموس الرجال.

35: 6 و 201: 7 ..

(2) الشرح 52: 12 و 53 و الإيضاح لفضل بن شاذان: 169 و 170 و البحار 292: 8 ط حجري عن ابن الأثير و ابن أبي الحديد و هامش فضائل أمير المؤمنين علي ((عليه السلام)) لابن عساكر تحقيق المحمودي 7/ 6: 1 و قاموس الرجال 402: 6 و 33 عن الأخير و عن الطبري في أواخر أحوال عمر و 199: 7 و بهج الصباغة.

297: 10 و 251: 6 و في هامش الايضاح عن جمع ممن تقدم و عن شرح ديوان زهير بن أبي سلمى لثعلب و شرح شواهد المغني للسيوطي عن الأغاني ..

(3) اليعقوبي 148: 2 و قريب منه في البحار 336: 8 ط حجري و راجع الغدير 145: 7 عن البلاذري ..

(4) الغدير 344: 6.

و في المحاضرات للراغب الاصبهاني 281: 2 عن ابن عباس عن عمر في محاورة جرت بينهما" استصغرناه و خشينا أن لا تجتمع عليه العرب و قريش لما قد وترها..

اسم الکتاب : مكاتيب الرسول(ص) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 3  صفحة : 733
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست