فان جعلتها
اسما للقرابة في الآية فانتصابها على أنه مفعول له ، أي يورث
لأجل الكلالة أو يورث غيره لأجلها ، فان جعلت يورث على البناء للمفعول من
أورث فالرجل حينئذ هو الوارث لا الموروث. وكلالة حلا أو مفعول به إذا قرئ
يورث على البناء للفاعل بالتخفيف والتشديد.