responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 449

235

و أخرج الحاكم و صحّحه انّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال:

وعدني ربّي في أهل بيتي، من أقرّ منهم بالتوحيد ولي بالبلاغ، أن لا يعذبه غدا [1] .


236

و أخرج الملاّ:

سألت اللّه‌ [2] أن لا يدخل النار أحد من أهل بيتي فأعطاني ذلك.


237

و أخرج أحمد في «المناقب» انّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال:

يا معشر بني هاشم، و الذي بعثني بالحق نبيّا، لو أخذت بحلقة باب‌ [3] الجنّة ما بدأت إلاّ بكم.


238

و أخرج الطبراني عن علي قال:

سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يقول: أول من يرد عليّ الحوض أهل بيتي و من أحبّني من أمّتي.


239

و أخرج المخلص الذهبي‌ [4] ، و الطبراني، و الدارقطني:

أول من أشفع له من أمّتي أهل بيتي، ثم الأقرب فالأقرب من قريش، ثم الأنصار، ثم من آمن بي و اتّبعني من اليمن، ثم سائر العرب، ثم الأعاجم، و من أشفع له أولا فهو أفضل .


[235] الصواعق المحرقة: 159 الباب الحادي عشر-الفصل الأول.

[1] في الصواعق: «لا يعذبهم» ؛ و ليس فيه: «غدا» .

[236] المصدر السابق.

[2] في الصواعق: «ربّي» .

[237] الصواعق المحرقة: 160 الباب الحادي عشر-الفصل الأول.

[3] لا يوجد في الصواعق.

[238] المصدر السابق.

[239] المصدر السابق.

[4] لا يوجد في الصواعق: «الذهبي» .

اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 449
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست