responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 407

يحلّ لعلي‌ [1] ، و الراية يوم خيبر.

و أخرج أحمد بسند صحيح عن ابن عمر[نحوه‌].

[77]و أيضا أخرج أحمد و أبو يعلى بسند صحيح عن علي قال:

ما رمدت، و لا صرعت، منذ مسح رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم وجهي و تفل في عيني يوم خيبر حين أعطاني الراية.

[78]و لمّا دخل علي الكوفة دخل عليه حكيم من العرب فقال: و اللّه يا أمير المؤمنين لقد زيّنت الخلافة و ما زينتك الخلافة [2] ، و رفعتها و ما رفعتك الخلافة [3] ، و هي كانت أحوج إليك منك إليها.

[79]و أخرج الحافظ السلفي في «الطيوريات» عن عبد اللّه بن أحمد بن حنبل قال:

سألت أبي عن علي و أعدائه‌ [4] ، فقال:

اعلم يا بني إنّ عليا كان كثير الأعداء، ففتش عليه أعداؤه شيئا مكروها فلم يجدوا، فجاءوا إليه و حاربوه و قاتلوه و خلعوه كيدا منهم له‌ [5] .


[1] و عبارة الصواعق هكذا: «... لا يحلّ لي فيه ما يحلّ له» .

[2] لا توجد في الصواعق: «الخلافة» .

[3] لا توجد في الصواعق: «الخلافة» .

[4] في الصواعق: «معاوية» .

[5] عبارة الصواعق هكذا: «... فقال: اعلم ان عليا كان كثير الأعداء، ففتش له أعداؤه شيئا فلم يجدوه، فجاءوا الى رجل قد حاربه و قاتله فاطروه كيدا منهم له» .

غ

اسم الکتاب : ينابيع المودة لذو القربى المؤلف : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    الجزء : 2  صفحة : 407
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست