[3]-« الكافي» ج 1/ 37، كتاب فضل العلم، باب صفة
العلماء، الحديث 2، و فيه:« من لم يصدّق فعله قوله».
[4]-« الكافي» ج 1/ 44، كتاب فضل العلم، باب صفة
العلماء، الحديث 2. و مثله في« غرر الحكم» ج 2/ 87، الحديث 1944.
[5]-« الكافي» ج 1/ 44، كتاب فضل العلم، باب
استعمال العلم، الحديث 3.
[6]-« إحياء علوم الدين» ج 1/ 52؛« ميزان العمل»/
136، و فيهما:« يغرّ» في الموضعين، بدل« يغشّ» و« ينفّر»؛ و في« بحار الأنوار»-
نقلا عن« منية المريد»-:« يغرّهم» بدل« ينفّرهم»؛ و في« الذريعة إلى مكارم
الشريعة»/ 125، كما في المتن، إلّا أنّ فيه:« يغرّ» بدل« يغشّ»؛ و في« الأنوار
النعمانية» ج 3/ 347- نقلا عن« منية المريد»- كما في المتن. و في« عوالي اللآلي» ج
4/ 71، مثله بالمعنى عن الصادق عليه السّلام، و فيه:
« يصدّ النّاس» في الموضعين؛ و
أيضا مثله بنحو أبسط في« الخصال» ج 1/ 80، باب الاثنين، الحديث 103.
و في« غرر الحكم» ج 6/ 98، الحديث
9665:« ما قصم ظهري إلّا رجلان: عالم متهتّك و جاهل متنسّك؛ هذا ينفّر عن حقّه
بهتكه، و هذا يدعو إلى باطله بنسكه»؛ و في« علم القلوب»/ 149:« قال علي رضي اللّه
عنه:-- ما قطع ظهري في الإسلام إلّا رجلان: مبتدع ناسك و عالم فاجر؛ فالعالم
الفاجر يزهد النّاس في علمه لما يرون من فجوره، و المبتدع الناسك يرغب النّاس في
بدعته لما يرون من نسكه، و عمل قليل في السنة خير من عمل كثير في البدعة».
اسم الکتاب : منية المريد المؤلف : الشهيد الثاني الجزء : 1 صفحة : 181