[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب الرضى بموهبة الايمان، و أنّه من أعظم النعم»( ص 40، س 16 و 18 و 24)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« ليأذن بحرب منى» أي ليعلم أنى أحاربه، كناية عن
شدة غضبه عليه؛ أو أنّه في حكم محاربى كما قال تعالى:« فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا
فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ»؛ قال الطبرسيّ: أى أعلموا
بحرب، و المعنى أنكم في امتناعكم حرب للّه و لرسوله. و قوله:« لاستغنيت به» أي
لأقمت نظام العالم و أنزلت الماء من السماء و رفعت عن الناس العذاب و البلاء لوجود
هذا المؤمن، لأن هذا يكفى لبقاء هذا النظام.« لا يستوحش فيه» كأن كلمة« فى»
تعليلية و الضمير للايمان؛ و ليست هذه الكلمة في أكثر الروايات و هو أظهر». أقول:
فى غالب النسخ بدل« ليأذن»« أن نبئ».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب الرضى بموهبة الايمان، و أنّه من أعظم النعم»( ص 40، س 16 و 18 و 24)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« ليأذن بحرب منى» أي ليعلم أنى أحاربه، كناية عن
شدة غضبه عليه؛ أو أنّه في حكم محاربى كما قال تعالى:« فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا
فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ»؛ قال الطبرسيّ: أى أعلموا
بحرب، و المعنى أنكم في امتناعكم حرب للّه و لرسوله. و قوله:« لاستغنيت به» أي
لأقمت نظام العالم و أنزلت الماء من السماء و رفعت عن الناس العذاب و البلاء لوجود
هذا المؤمن، لأن هذا يكفى لبقاء هذا النظام.« لا يستوحش فيه» كأن كلمة« فى»
تعليلية و الضمير للايمان؛ و ليست هذه الكلمة في أكثر الروايات و هو أظهر». أقول:
فى غالب النسخ بدل« ليأذن»« أن نبئ».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب الرضى بموهبة الايمان، و أنّه من أعظم النعم»( ص 40، س 16 و 18 و 24)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« ليأذن بحرب منى» أي ليعلم أنى أحاربه، كناية عن
شدة غضبه عليه؛ أو أنّه في حكم محاربى كما قال تعالى:« فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا
فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ»؛ قال الطبرسيّ: أى أعلموا
بحرب، و المعنى أنكم في امتناعكم حرب للّه و لرسوله. و قوله:« لاستغنيت به» أي
لأقمت نظام العالم و أنزلت الماء من السماء و رفعت عن الناس العذاب و البلاء لوجود
هذا المؤمن، لأن هذا يكفى لبقاء هذا النظام.« لا يستوحش فيه» كأن كلمة« فى»
تعليلية و الضمير للايمان؛ و ليست هذه الكلمة في أكثر الروايات و هو أظهر». أقول:
فى غالب النسخ بدل« ليأذن»« أن نبئ».
[4] ( 4 و 5)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة أهل دين اللّه»( ص 126، س 17 و 18) و فيه بدل« تنجزوا»«
تحروا» و بدل« يتنجز»« يتحرى».
[5] ( 4 و 5)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة أهل دين اللّه»( ص 126، س 17 و 18) و فيه بدل« تنجزوا»«
تحروا» و بدل« يتنجز»« يتحرى».
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 160