responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأقطاب الفقهية المؤلف : ابن أبي جمهور    الجزء : 1  صفحة : 109

و لا أصل لها شرعا و لا لغة، بل مجرد اصطلاح. و قد تقع لاغية، و هي كل ما لا قصد فيها.

و ما تعلق بالماضي و الحال نفيا أو إثباتا في يمين الغموس، و ما تعلق بالمستقبل في يمين الحنث و صادف الأول لا أثم فيها و لا كفارة قطعا. و كاذبها كبيرة على الأقرب و في وجوب الكفارة بها قولان، و الأقرب العدم.

و لا يجوز الا باللّه و أسمائه الخاصة، و هي: اللّٰه، الرحمن، الرحيم، الخالق، القدوس، الباقي، الأبدي، الملك، السّلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبار، القهار، المتسلط، المتكبر، الباري، المصور، الغفار، الوهاب، الرزاق، الحافظ، الرافع، السميع، البصير، الحليم، العظيم، العلي، الحفيظ، الجليل، الرقيب، المجيب، العليم، الباعث، الحميد، المبدئ، المعيد، المحيى، المميت، القيوم، الماجد، التواب، المنتقم، الرؤوف، الوالي، المالك، الفتاح، القابض، الباسط، المعز، المذل، الحكم، العدل، اللطيف، البر، الخبير، الغفور، الشكور، المقيت، المقتدر، الحسيب، الكافي، الواسع، الودود، الشهيد، الوكيل، القوي، المتين، الولي، المحصي، الواجد، الواحد الأحد، الفرد، الصمد، القادر، المقتدر، المقدم، المؤخر، الأول، الآخر، الظاهر، الباطن، المقسط، العادل، الجامع، المانع، النور، الوارث، الرشيد، الصبور، الهادي، الرب، المحيط، الفاطر، المبتدع، العلام، الكافي، المتفضل، ذو الجلال و الإكرام.

و لو قال: و اسم اللّٰه في الانعقاد وجهان، و الأقرب العدم.

و متى خولف مقتضى اليمين، بالجهل أو نسيان أو إكراه انحلت على الأقرب، و لا حنث قطعا، و لو نذر معتق أمة ان وطأها فباعها و عادت بملك مستأنف ففي انحلال النذر وجهان، و الانحلال أقرب للرواية.

اسم الکتاب : الأقطاب الفقهية المؤلف : ابن أبي جمهور    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست