responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار المؤلف : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    الجزء : 1  صفحة : 477

339- باب دهر و دهو [1]

أمّا بالرّاء و قيل بضم الدال: واد دون حضر موت‌ [2].

و أما بالواو: موضع بالحجاز [3].

340- باب دير و دبر و دبر و دثن و دنن‌ [4]

أمّا بالياء تحتها نقطتان: نهر الدّير: صقع واسع من أعمال البصرة، و أماكن كثيرة تعرف بالدّير [5].

و أما بالباء الموحدة: مكان حجازيّ‌ [6].

و ما باؤه مفتوحة: جبل بين المدينة و الشام‌ [7].


[1] لم أره في كتاب الحازمي.

[2] لم يزد ياقوت على هذا التعريف، و لم يضبط الاسم، و في القاموس و شرحه: دهر- بفتح فسكون-: واد دون حضرموت، قال لبيد بن ربيعة:

و أصبح راسيا برضام دهر* * * و سال به الخمائل في الرّهام‌

و في الحاشية: صواب قافية البيت كما في الدّيوان:

و سال به الخمائل في الرّمال

و القصيدة رائيّة.

[3] لم يذكره ياقوت في معجمه، و في القاموس و شرحه: و يوم دهو- بالفتح- من أيّامهم، قال نصر: هو موضع بالحجاز. انتهى.

[4] لم يذكر الحازمي الموضعين الأخيرين.

[5] هو تعريف الحازمي، و بعد كلمة البصرة: (و ينسب إليه جماعة من الرّواة، و دير العاقول: بلدة بين بغداد و واسط) و ذكر بعض المنسوبين إليه، و لم يزد. و توسع ياقوت في ذكر الأديرة، و للشّابشتي عليّ بن محمد المتوفى سنة 388 كتاب الدّيارات و هو مطبوع.

[6] لم يزد الحازمي على هذا، و أورد ياقوت كلام الحازمي غير منسوب، و لم يزد، و في المعجم: ذات الدّبر ثنيّة، قال ابن الأعرابيّ: و صحّفه الأصمعي، فقال: ذات الدّير- بنقطتين من تحت- و دير أيضا: جبل، جاء ذكره في الحديث، قال السّكوني: هو بين تيماء و جبل طيّئ، انتهى، و انظر عن هذا الجبل قسم شمال المملكة من المعجم الجغرافي.

[7] عند الحازمي: دبر بعد الدّال المفتوحة باء موحدة مفتوحة أيضا: قرية باليمن ناحية صنعاء، ثم ذكر بعض المنسوبين إليها، و نقل ياقوت نص كلام الحازمي غير منسوب إليه و لم يزد.-

اسم الکتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار المؤلف : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    الجزء : 1  صفحة : 477
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست