responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار المؤلف : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    الجزء : 1  صفحة : 467

328- باب الدّحول و الدّخول‌ [1]

أما بالحاء المهملة: ماء بنجد، في بلاد بني العجلان من قيس عيلان‌ [2].

و أما بالخاء: ماء في ديار بني أبي بكر بن كلاب، ذكر مع حومل، و ذات الدّخول: هضبة في ديار سليم‌ [3].

329- باب دخلة و دجلة [4]

أما بفتح الدّال ثم خاء معجمة: قرية كثيرة التّمر، أظنّها بالبحرين‌ [5].

و دجلة: معروفة [6].

330- بابّ الدخّل و الدّحل و دحل‌ [7]

أمّا بضم الدّال و فتح الخاء المعجمة و التشديد: موضع قرب المدينة بين ظلم و ملحتين‌ [8].


[1] عند الحازمي.

[2] هو تعريف الحازمي، و نقله ياقوت في المعجم منسوبا إلى نصر، و أضاف: و قرنه بالدّخول هكذا، و لم أجده لغيره، انتهى قول ياقوت. و أضيف: يظهر أن لبني العجلان بن كعب إخوة عقيل و قشير و جعدة ماء بقرب الدّخول تلك الهضاب، يسمّى باسم الدّخول، فصحّف اسم الماء، إذ بنو العجلان يجاورون بني بكر بن كلاب من النّاحية الشّرقيّة الجنوبية هم و إخوتهم الآخرون في العقيق و الفلج و نواحيهما، و الجميع من هوازن من قيس عيلان.

[3] عند الحازمي: الدّخول- بعد الدال المفتوحة خاء معجمة-: في ديار بني أبي بكر بن كلاب، ذكر مع حومل في شعر امرئ القيس، و الدّخول لا يزال معروفا يطلق على هضبات عالية في جنوب نجد، و فيها ماء في أحد شعابها بهذا الاسم، و بقربها مويهات ضعيفة، تلك الهضاب تقع فيما يعرف قديما باسم المضجع (المجضع الآن) جنوب بلدة عفيف بنحو مئتي كيل، و هي (بقرب خط الطول: 45/ 43 و خط العرض: 14/ 22).

و قد أورد ياقوت نصوصا عنها لا داعي للإطالة بذكرها.

[4] عند الحازمي.

[5] عند الحازمي سوى كلمة (أظنّها بالبحرين) و أورد ياقوت نص كلام نصر من دون نسبة، و لا تعرف الآن هذه القرية- على حدّ علمي- في البحرين (الأحساء و نواحيه).

[6] هو تعريف الحازمي. و شهرة هذا النهر تغني عن الحديث عنه.

[7] عند الحازمي.

[8] لم يزد الحازمي على قول: موضع قرب المدينة، و لم يزد صاحب المعجم على قول نصر، و ظلم و ملحتان من-

اسم الکتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار المؤلف : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    الجزء : 1  صفحة : 467
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست