: ماء ببلاد بني القين، أو قلب على طريق طيّئ إلى الشام [6].
الجرباء
: قال نصر في مفردات باب الراء: راح: قاع في طريق اليمامة إلى البصرة، بين بنبان
[1] لم يرد في المعجم جنّحان، و لا خنّحان في موضعهما.
[7] رتبت الأسماء حسب ترتيب الحروف دون الإخلال بعبارة المؤلف.
[2] في معجم البلدان: جابلق- بالباء الموحدة المفتوحة و سكون اللام-، ثم أورد أثرا عن ابن عباس أن جابلق مدينة بأقصى المغرب، و أهلها من ولد عاد، و أهل جابرس من ولد ثمود، و في كل واحدة منهما بقايا ولد موسى 7، ثم ذكر بعد ذالك أن جابلق رستاق بأصبهان له ذكر في التواريخ.
[3] في المعجم: جابرس: مدينة بأقصى المشرق، يقول اليهود: إن أولاد موسى 7 هربوا، إما في حرب طالوت، أو في حرب بخت نصّر، فأنزلهم الله بهذا الموضع، فلا يصل إليهم أحد، و أضاف: و ذكر غير اليهود أنهم بقايا المؤمنين من ثمود، و بجابلق بقايا المؤمنين من ولد عاد.
[4] لم يزد ياقوت في المعجم على القول:- بالفتح ثم السكون و الراء و المد-: بلد، قال نصر، ثم أورد كلامه بنصه، و هاؤلاء من بني تميم.
[5] تقدم الكلام على هذا الاسم في (باب جرود و جدود).
[6] في المعجم الجراوي بضم الجيم و فتحها، و الضم أكثر- ثم أورد كلام نصر غير منسوب، مضيفا: و قيل:
مياه لطيّئ بالجبلين، قال بعض الأعراب:
ألا لا أرى ماء الجراويّ شافيا* * * صداي و لو روّى غليل الركائب
فيا لهف نفسي كلّما التحت لوحة* * * على شربة من ماء أحواض ناضب
و في رسم ياطب أورد نحو هذا القول، و أورد الشعر لجابر بن رألان الطّائيّ:
فيا لهف نفسي كلّما التحت لوحة* * * على شربة من ماء أحواض ياطب
-
اسم الکتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار المؤلف : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري الجزء : 1 صفحة : 321