responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسات في ولاية الفقيه و فقه الدولة الاسلامية المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 65
أمرهم يذهب سفالا حتي يرجعوا الي ماتركوا."[1]

و عنه 6 ايضا: "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امراءة ."[2]

و في نهج البلاغة : "فلما نهضت بالامر نكثت طائفة . الحديث ."[3]

و فيه ايضا: "و لعلي أسمعكم و أطوعكم لمن وليتموه أمركم ."[4]

و فيه ايضا: "ان أحق الناس بهذا الامر أقواهم عليه و أعلمه بأمر الله فيه ."[5]

و في كتاب الامام المجتبي (ع) الي معاوية : "ان عليا لما مضي لسبيله ... ولاني المسلمون الامر بعده ... فانك تعلم اني أحق بهذا الامر منك ."[6]

وفي خطاب السبط الشهيد(ع) لاصحاب الحر: "و نحن أهل بيت محمد و أولي بولاية هذا الامر عليكم ."[7]

الي غير ذلك من موارد استعمال لفظ الامر المراد به الامارة و الحكومة بشعبها المختلفة .

و هذا المعني أيضا هو المتبادر من قوله - تعالي - : "و شاورهم في الامر." [8] و قوله : "و أمرهم شوري بينهم ."[9]

و علي هذا فيكون معني "أولي الامر" الرجال المتصدين لامر الحكومة و ادارة الشؤون العامة بشعبها المختلفة وفي رأسهم الامام الاعظم .

[1] كتاب سليم بن قيس 118/.
[2] صحيح البخاري ‌91/3، كتاب المغازي، باب كتاب النبي الي كسري و قيصر.
[3] نهج البلاغة، فيض 51/; عبده ‌31/1; لح 49/، الخطبة 3.
[4] نهج البلاغة، فيض 271/; عبده ‌182/1; لح 136/، الخطبة 92.
[5] نهج البلاغة، فيض 558/; عبده ‌104/2; لح 247/، الخطبة 173.
[6] مقاتل الطالبيين / 35 - 36.
[7] ارشاد المفيد / 207 (= طبعة اخري / 225).
[8] سورة آل عمران (3)، الاية 159.
[9] سورة الشوري (42)، الاية 38.
اسم الکتاب : دراسات في ولاية الفقيه و فقه الدولة الاسلامية المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست