التحقيق و التدقيق، و كلّ من تأخّر عنه استفاد منه، و فضله أشهر من أن يوصف [1].
و ذكره و أطراه الميرزا عبد اللّٰه الأفندي الأصفهاني في الرياض [2]، و المحدّث البحراني في اللؤلؤة [3]، و الميرزا محمد باقر الخوانساري في الروضات [4]، و الحرّ العاملي في أمل الآمل [5]، و السيد بحر العلوم في فوائده الرجالية [6]، و الشيخ أسد اللّٰه الدزفولي في المقابس [7]، و الشيخ المامقاني في التنقيح [8]، و السيد الأمين في الأعيان [9]، و المحدّث النوري في خاتمة المستدرك [10]، و الشيخ عباس القمي في الفوائد الرضوية [11]، و الكنى و الألقاب [12]، و هدية الأحباب [13]، و الحاج المولى علي التبريزي في بهجة الآمال [14]، و الميرزا محمد علي المدرس في ريحانة الأدب [15]، و السيد الصدر في تأسيس الشيعة [16]، و عمر رضا كحاله في معجم المؤلفين [17]، و الزركلي في الأعلام [18]، و غيرهم من أصحاب كتب السير و التراجم.
(10) مؤلّفاته:
للعلّامة الحلّي (رضوان اللّٰه تعالى عليه) مؤلّفات كثيرة في شتى صنوف العلوم،
[1] رياض العلماء 1: 366، نقلا عن نظام الأقوال للقرشي.