حتى نستطيع أن نقول بأنه لم يدع علما إلّا و ألّف فيه، و لا تكاد تخلو مكتبة من كتبه القيمة. فالذي تعرّفنا عليه هو واحد و مائة كتاب له بلا شك، و هناك ثلاثة و عشرون كتابا يشك في نسبتها إليه، و عشرة كتب ليست له و إنما نسبت إليه خطأ:
[1] أعيان الشيعة 5: 405، الذريعة 1: 13، مكتبة العلّامة الحلّي (مخطوط).
[2] الخلاصة: 46، اجازة العلامة للسيد مهنا بن سنان التي ذكر فيها كتبه المذكورة ضمن أجوبة المسائل المهنائية: 156، أعيان الشيعة 5: 404، الذريعة 1: 63 و 13: 57، مكتبة العلّامة الحلّي (مخطوط).
[3] بحار الأنوار 107: 60 و 137، الذريعة 1: 176، مكتبة العلامة الحلي (مخطوط).