الأقوم ، والمخبرون عن الأنبياء ، وموضّحوا الشريعة الغرّاء ، فيكونون قد بيّنوا فرائض الله تعالى بدليل الوجدان ومشاهدة العيان ، كما سيأتي في فقرة «ونشرتم أحكامه».
وفي حديث الإمام الصادق 7 : «حتّى كان أبو جعفر ففتح لهم وبيّن لهم مناسك حجّهم وحلالهم وحرامهم ...» [١].