الفخر[1];
لمخالفة الحكم للأصل، واختصاص الحمّـام بالنصّ.
واستشكل العلاّمة اللحوق في التذكرة[2] والمنتهى[3]، واستقربه في النهاية[4]; لمساواته له في المعنى والحكمة.
وقطع به الشهيد في الذكرى[5]،
وأبو العبّاس في الموجز[6]، والسيوري في التنقيح[7]، وفيه عن الشهيد نقل الإجماع على ذلك. وهذا
يعطي عدم اشتراط تساوي السطوح في صدق الوحدة، ويلزمه الاكتفاء بكرّية
المجموع، كما قلناه.
[1]. لم نعثر عليه في إيضاح الفوائد ولا على
حكاية قوله .