responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 40

لأعلى النعم و أعظمها من الوجود و الحياة»[1].

10- و أيضا نقل في ص 118 هذه العبارة: «حتّى لا نطمع إلى من سواك بنظر، و لا تحس منه بعين و لا أثر».

و العبارة الصحيحة هكذا: «حتّى لا نطمح إلى من سواك بنظر، و لا نحسّ منه بعين و لا أثر»[2].

11- و أيضا ذكر في ص 82: «و ذهب جماعة أن «لفظ الجلالة» في الأصل وصف؛ لكن عالم يطلق على غيره- جلّ شأنه-».

و الحال أنّ المتن الصحيح هكذا:

و ذهب جماعة إلى أنّ لفظ الجلالة في الأصل وصف، لكن لمّا لم يطلق على غيره جلّ شأنه‌[3].

12- و أيضا ذكر في ص 111: «فيجوز عن تلك الفرية».

مع أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «فيحترز عن تلك الفرية»[4].

13- و أيضا ذكر في خاتمة الكتاب هكذا: «و سّر لنا الفوز بإتمامه».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هذه: «و يسّر لنا الفوز بإتمامه».[5]

و حاصل الكلام ما قلّ و دلّ نقول: أنّ المتبادر من ملاحظة هذا الكتاب المطبوع و المحقّق أنّه لو كان هذا الطبع يمتاز بمراجعة نهائيّة و دقّة أساسيّة لما كان يقع كثير من الأغلاط و الأخطاء فيه، و نحن أشرنا إلى نماذج منها، و إلّا فهي كثيرة ممّا ذكر.

المطلب الرابع: المواضع المتعلّقة بالهوامش‌

و نزيد قارئنا علما أنّ ما تقدّم ذكره كان في متن الكتاب، و لكن يجد القارئ الكريم مواضع للتحقيق و التصحيح و التعليق في الهوامش التي ذكرت في الطبعة السابقة بحيث لا يمكن غضّ النظر عنها؛ بل هي محتاجة إلى تدقيق آخر؛ و لذلك من اللائق أن نشير


[1]. انظر ص 124.

[2]. انظر ص 135.

[3]. انظر ص 98.

[4]. انظر ص 129.

[5]. انظر ص 155.

اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 40
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست