10- و أيضا نقل
في ص 118 هذه العبارة: «حتّى لا نطمع إلى من سواك بنظر، و لا تحس منه بعين و لا
أثر».
و العبارة
الصحيحة هكذا: «حتّى لا نطمح إلى من سواك بنظر، و لا نحسّ منه بعين و لا أثر»[2].
11- و أيضا ذكر
في ص 82: «و ذهب جماعة أن «لفظ الجلالة» في الأصل وصف؛ لكن عالم يطلق على غيره-
جلّ شأنه-».
و الحال أنّ
المتن الصحيح هكذا:
و ذهب جماعة
إلى أنّ لفظ الجلالة في الأصل وصف، لكن لمّا لم يطلق على غيره جلّ شأنه[3].
12- و أيضا ذكر
في ص 111: «فيجوز عن تلك الفرية».
مع أنّ العبارة
الصحيحة هكذا: «فيحترز عن تلك الفرية»[4].
13- و أيضا ذكر
في خاتمة الكتاب هكذا: «و سّر لنا الفوز بإتمامه».
و الحال أنّ
العبارة الصحيحة هذه: «و يسّر لنا الفوز بإتمامه».[5]
و حاصل الكلام
ما قلّ و دلّ نقول: أنّ المتبادر من ملاحظة هذا الكتاب المطبوع و المحقّق أنّه لو
كان هذا الطبع يمتاز بمراجعة نهائيّة و دقّة أساسيّة لما كان يقع كثير من الأغلاط
و الأخطاء فيه، و نحن أشرنا إلى نماذج منها، و إلّا فهي كثيرة ممّا ذكر.
المطلب
الرابع: المواضع المتعلّقة بالهوامش
و نزيد قارئنا
علما أنّ ما تقدّم ذكره كان في متن الكتاب، و لكن يجد القارئ الكريم مواضع للتحقيق
و التصحيح و التعليق في الهوامش التي ذكرت في الطبعة السابقة بحيث لا يمكن غضّ
النظر عنها؛ بل هي محتاجة إلى تدقيق آخر؛ و لذلك من اللائق أن نشير