responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 39

المتروك منها آية إمّا تجوّز»[1].

5- و أيضا ذكر في ص 76: «فأعربوا به حينئذ ظاهر لا مقدّر».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «فإعرابه حينئذ ظاهر لا مقدّر».[2]

6- و أيضا ذكر في ص 79، ذيل تفسير لفظ الجلالة:

و قيل: هو عربي، و أصله «إله». حذفت الهمزة و عوّض عنها الألف و اللام. و من ثمّ لم تسقطا حال النداء، و لا وصلت؛ تماشيا عن حذف الألف العوض أو جزئه.

مع أنّ العبارة الصحيحة هكذا:

و قيل: بل هو عربي، و أصله «إله»، حذفت الهمزة و عوّض عنها الألف و اللام، و من ثمّ لم يسقطا حال النداء، و لا وصلت؛ تحاشيا عن حذف العوض أو جزئه‌[3].

7- و أيضا نقل في ص 88، ذيل تفسير الآية الكريمة: الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‌ هذه العبارة:

«و إلى الاختصاص شمول المؤمن و الكافر يؤم ما روي عن الإمام».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «و إلى الاختصاص المذكور و شمول المؤمن و الكافر يؤمي ما روي عن الإمام»[4].

8- و أيضا ذكر شاهدا في ص 106، ذيل تفسير كلمة إِيَّاكَ‌: «إذا بلغ الرجل الستّين فإيّاه و ايا الثواب»

هذا المتن من الشواهد المعروفة في اللغة العربيّة، و لو كان المحقّق المذكور مستخرجا مصدره، ما كان يقع في هذا الالتباس!

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «إذا بلغ الرجل الستّين فإيّاه و إيّا الشوابّ»[5].

9- و أيضا ذكر في ص 107: «و العبادة ... لا يليق بها إلّا من كان مولّيا لأعلى النعم و أعضمها من الوجود و الحيوة».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «و العبادة ... لا يليق بها إلّا من كان موليا


[1]. انظر ص 85.

[2]. انظر ص 91.

[3]. انظر ص 94.

[4]. انظر ص 104.

[5]. انظر ص 124.

اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست