المتروك منها آية إمّا تجوّز»[1].
5- و أيضا ذكر في ص 76: «فأعربوا به حينئذ ظاهر لا مقدّر».
و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «فإعرابه حينئذ ظاهر لا مقدّر».[2]
6- و أيضا ذكر في ص 79، ذيل تفسير لفظ الجلالة:
و قيل: هو عربي، و أصله «إله». حذفت الهمزة و عوّض عنها الألف و اللام. و من ثمّ لم تسقطا حال النداء، و لا وصلت؛ تماشيا عن حذف الألف العوض أو جزئه.
مع أنّ العبارة الصحيحة هكذا:
و قيل: بل هو عربي، و أصله «إله»، حذفت الهمزة و عوّض عنها الألف و اللام، و من ثمّ لم يسقطا حال النداء، و لا وصلت؛ تحاشيا عن حذف العوض أو جزئه[3].
7- و أيضا نقل في ص 88، ذيل تفسير الآية الكريمة: الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ هذه العبارة:
«و إلى الاختصاص شمول المؤمن و الكافر يؤم ما روي عن الإمام».
و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «و إلى الاختصاص المذكور و شمول المؤمن و الكافر يؤمي ما روي عن الإمام»[4].
8- و أيضا ذكر شاهدا في ص 106، ذيل تفسير كلمة إِيَّاكَ: «إذا بلغ الرجل الستّين فإيّاه و ايا الثواب»
هذا المتن من الشواهد المعروفة في اللغة العربيّة، و لو كان المحقّق المذكور مستخرجا مصدره، ما كان يقع في هذا الالتباس!
و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «إذا بلغ الرجل الستّين فإيّاه و إيّا الشوابّ»[5].
9- و أيضا ذكر في ص 107: «و العبادة ... لا يليق بها إلّا من كان مولّيا لأعلى النعم و أعضمها من الوجود و الحيوة».
و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «و العبادة ... لا يليق بها إلّا من كان موليا
[1]. انظر ص 85.
[2]. انظر ص 91.
[3]. انظر ص 94.
[4]. انظر ص 104.
[5]. انظر ص 124.