responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 38

أمّا القراءة الثنيّة[1] فمؤونتها أخف، الصفة المشبهة إلى غير معمولها، فهي حقيقية.

من البيّن أنّ هذا النصّ لا يدلّ على مقصود المصنّف قدّس سرّه، بل يوجب الإجمال في بيان مراده و كشف مرامه.

و الحال أنّ العبارة الكاملة هكذا:

أمّا القراءة الثنيّة، فمؤونتها أخفّ؛ إذ هي من إضافة الصفة المشبّهة إلى غير معمولها، فهي حقيقيّة[2].

المطلب الثالث: المواضع التي هي ضعيفة في تثبيت النصّ و تركيزه، و تحتاج إلى تدقيق أكثر

1- ذكر المحقّق المحترم في ص 43: «و هاجرت عن الأحباب في الكتاب أسبابه و أدواته».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «و هاجرت عن الأحباب في اكتساب أسبابه و أدواته»[3].

2- و أيضا ذكر في ص 45: «و يظهر الدرر المكفون في خفايا رموزه».

و العبارة الصحيحة هكذا: «و يظهر الدرّ المكنون من خفايا رموزه»[4].

3- و أيضا نقل في ص 65: «و عليه فقهاء مكة و الكوفة؛ و قرأهما سوى حمزة».

و العبارة الصحيحة هكذا: «و عليه فقهاء مكّة و الكوفة و قرّاؤهما سوى حمزة»[5].

4- و أيضا ذكر في ص 68 هذه العبارة: «لو أن غرضه تركها مطلقا حتى من «النمل»؛ و جعل المتروك منها آية، أما تجوّز».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هكذا: «أو أنّ غرضه تركها مطلقا حتّى من «النمل»، و جعل‌


[1]. و المراد من القراءة الثنيّة، قراءة« ملك يوم الدين».

[2]. انظر ص 118.

[3]. انظر ص 59.

[4]. انظر ص 60.

[5]. انظر ص 81.

اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست