responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 37

المطلب الثاني: المواضع التي سقطت منها كلمة أو كلمات‌

1- قال في ص 42 من هذا الكتاب: «إنّ أهمّ ما وجّهت إليه الهمم و بيّضت عليه اللمم».

و الحال أنّ العبارة الكاملة هذه: «إنّ أهمّ ما وجهّت إليه الهمم و أحقّ ما بيّضت عليه اللمم»[1].

2- و أيضا قال في ص 42: «إذ منه تفرّعت فصولها».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هذه: «إذ منه تفرّعت أصولها و تنوّعت فصولها»[2].

3- و أيضا ذكر في ص 68: «يبعد صدور مثله».

مع كون العبارة الكاملة هذه: «يبعد صدور مثله عن مثله»[3].

4- و أيضا نقل في ص 73، هكذا: «فلزيادة التقدير حينئذ ضرورة الخبر».

و الحال أنّ العبارة الصحيحة هذه: «فلزيادة التقدير حينئذ ضرورة إضمار الخبر»[4].

5- و أيضا ذكر المحقّق المذكور ذيل البحث في اشتقاق كلمة «إله» هكذا:

و قيل: هو علم للذات المقدّسة، و استدلّ عليه بوجوه منها:

1- أنّه يوصف و لا يوصف به و من ثمّ جعلوه في قوله تعالى: إِلى‌ صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ عطف بيان لا نعتا.

و لكن إذا لاحظنا الموضوع مع دقّة و تأمّل ما، يبرز لنا أنّ الكلام في مفاد لفظ الجلالة، و ذكر المصنّف قدّس سرّه هذه الآية الشريفة من سورة إبراهيم 7 شاهدا و مؤيّدا على مقصوده، مع أنّ المؤسف كون النصّ المتقدّم لم يذكر فيه لفظ الجلالة أبدا. و لا تدلّ عليه إشارة.

و الحال أنّ العبارة الصحيحة و المطابقة لنسخ المخطوطة هكذا:

و من ثمّ جعلوه في قوله تعالى: إِلى‌ صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ* اللَّهِ‌ عطف بيان لا نعتا[5].

6- و أيضا ذكر في ص 101، ذيل تفسير الآية الشريفة: مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ‌ هذه العبارة:


[1] ( 1 و 2). انظر ص 58.

[2] ( 1 و 2). انظر ص 58.

[3]. انظر ص 84.

[4]. انظر ص 88.

[5]. انظر ص 96.

اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 37
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست