responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : احاديث و قصص مثنوى المؤلف : فروزانفر، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 128

[در جماعت هست رحمتهاى حق‌]

217-

اين چنين شه را ز لشكر زحمت است‌

ليك همره شد جماعت رحمت است‌

اشاره بدين حديث است:

الْجَمَاعَةُ رَحْمَةٌ وَ الْفُرْقَةُ عَذَابٌ.[1]

جامع صغير، ج 1، ص 144

فِي الْجَمَاعَةِ رَحْمَةٌ وَ فِي الْفُرْقَةِ عَذَابٌ.[2]

كنوز الحقائق، ص 88 [ص 31 احاديث مثنوى‌] [1]

[آن كه گويد «من» ز محرومان شود]

218-

آن يكى آمد دَرِ يارى بزد

گفت يارش كيستى اى معتمدَ

مأخذ آن حكايتى است كه جاحظ در كتاب الحيوان، جلد اول، ص 165 نقل مى‌كند و هى هذه: وَ حَدَّثَني ابُو عَلىٍّ الْانْصَارىِّ وَ عَبْدُ الْكَريم الْغَفَّارىِّ قَالا حَدَّثَنَا عيسَى بْنُ حَاضرٍ قَالَ كَانَ عَمْروُ بْنُ عُبَيْدَةَ يَجْلسُ فى دَاره وَ كَانَ لَا يَدَعُ بَابَهُ مَفتوُحاً فَاذَا قَرَعَهُ انْسَانٌ قَامَ بنَفْسه حَتَّى يَفْتَحَهُ لَهُ فَاتَيْتُ الْبَابَ يَوْماً فَقَرَعْتُهُ فَقَالَ مَنْ هَذَا فَقُلْتُ انَا فَقَالَ مَا اعْرفُ احَداً يُسَمّى‌ انَا فَلَمْ اقُلْ شَيْئاً وَ قُمْتُ خَلْفَ الْبَاب اذْ جَاءَ رَجُلٌ منْ اهْل خُرَاسَانَ فَقَرَعَ الْبَابَ فَقَالَ عَمْرو مَنْ هَذَا فَقَالَ رَجُلٌ غَريبٌ قَدَمَ عَلَيْكَ يَلْتَمسُ الْعلْمَ فَقَامَ لَهُ فَفَتَحَ لَهُ الْبَابَ فَلَمَّا وَجَدْتُ فُرْجَةً ارَدْتُ انْ الَجَّ الْبَابَ فَدَفَعَ الْبَابَ فى وَجْهى بعُنْفٍ فَاقَمْتُ عنْدَهُ ايَّاماً ثُمَّ قُلْتُ فى نَفْسى وَ اللَّه انِّى يَوْمَ اتَغَضَّبُ عَلَى عَمْرو بْن عُبَيْدٍ لغَيْر رَشيد الرَّأْى فَاتَيْتُ الْبَابَ فَقَرَعْتُهُ عَلَيْه فَقَالَ مَنْ‌

______________________________ [1] براى اطلاع بيشتر به منابع ذيل مراجعه شود:

بحارالأنوار ج 28 ص 104 باب 3- تمهيد غصب الخلافة و قصة الصحيفة الملعونة، و كتاب إرشاد القلوب ج 2 ص 334 في فضائله من طريق أهل البيت : و كتاب الصوارم المهرقة في جواب الصواعق المحرقة ص 77


[1] - در يك‌پارچگى مردم، رحمت( خدا متجلّى) است و در پراكندگى آنها عذاب( خدا).

[2] - در يك‌پارچگى مردم، رحمت( خدا متجلّى) است و در پراكندگى آنها عذاب( خدا).

اسم الکتاب : احاديث و قصص مثنوى المؤلف : فروزانفر، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 128
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست