responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاقتباس من القرآن الکریم المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 301

(ما يَفْعَلُ اللهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ)[1].

(ما يَفْعَلُ اللهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ)[2].

(اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)[3].

(إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ)[4].

(بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ)[5].

لما قام النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم حتى تورمت قدماه. قيل :

يا رسول الله أليس قد غفر الله ما تقدم من ذنبك ، وما تأخر؟.

فقال عليه‌السلام. أفلا أكون عبدا شكورا

وقال محمود الوراق [6] :

فلو كان يستغنى عن الشكر ماجد

لعزة نفس أو علّو مكان

لما أمر الله العباد بشكره

فقال : اشكروني [7] أيها الثقلان

~/div

[1] النساء : 147.

[2] النحل : 114.

[3] لقمان : 14.

[4] الزمر : 7.

[5] الزمر : 66.

[6] البيتان في معجم الأدباء 17 / 29 منسوبان لكلثوم العتابي.

[7] في الأصل : (اشكر) والبيتان في ديوانه 125 ، الفاضل 95 والإعجاز والإيجاز 540 ونثر النظم وحل العقد ص 55 وروايته في أحسن ما سمعت 19 :

لما أمر الله الحكيم بشكره

فقال اشكروا لي أيها الثقلان

وكذلك رواية الشطر الثاني في أدب الدنيا والدين 160.

اسم الکتاب : الاقتباس من القرآن الکریم المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 301
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست