اسم الکتاب : أسرار آل محمد عليهم السلام المؤلف : سليم بن قيس الهلالي الجزء : 1 صفحة : 128
علمى ابان پرداخته و شخصيت واقعى او را معرفى كردهاند.
با صرف نظر از ذكر سخنان
قبيح عامه كه در باره ابان گفتهاند- گر چه در موارد بسيارى مدح او را هم
گفتهاند- فقط به ذكر آدرس آنها اكتفا مىنماييم:
ميزان الاعتدال: ج 1 ص
10 و 11 و 12 و 14 و 15. التاريخ الكبير (بخارى): ج 1 ص 454 شماره 1455. جامع
المسانيد (خوارزمى): ج 2 ص 389. تهذيب التهذيب: ج 1 ص 97. احوال الرجال: شماره
157. الضعفاء و المتروكين (نسائى): ص 31 شماره 21. المجروحين (ابن حبّان): ج 1 ص
96. الطبقات الكبرى: ج 7 ص 254. الضعفاء الكبير: ج 1 ص 38. الضعفاء و المتروكين
(دارقطنى): شماره 103. المعارف (ابن قتيبة): ص 239. الضعفاء الصغير (بخارى): ص 32.
الجرح و التعديل (ابن جماعة): ج 2 ص 1087. الكامل (ابن عدى): ج 1 شماره 134.
الضعفاء (عقيلى): شماره 6. تهذيب الكمال (مزى): شماره 25. تقريب التهذيب: ج 1 ص
31. الدورى: شماره 3625 و 4350. تاريخ ابن معين: ج 4 ص 146. العلل (ابن حنبل): ج 1
ص 135. الجرح و التعديل (ابن حاتم): ج 1 ص 2951.
اينك به سخنان علماى
شيعه در باره ابان مىپردازيم:
شيخ برقى و شيخ طوسى در
رجالشان ابان را از اصحاب امام زين العابدين و امام باقر و امام صادق عليهم السّلام
شمردهاند. شيخ طوسى در يك مورد در باره او كلمه «تابعى ضعيف» بكار برده و در دو
مورد ديگر مطلبى نگفته است.
ابن غضائرى معروف كه
قبلا مطالبى در باره كتاب رجال منسوب به او گفته شد، در باره ابان كلمه «تابعى
ضعيف» را بكار برده است. علّامه حلّى نيز گفته: «بخاطر سخن ابن غضائرى، در روايات
ابان توقّف مىكنيم»[1].
در توضيح و تبيين آنچه
از شيخ طوسى و ابن غضائرى و علّامه حلى نقل شد، چند نكته از چند عالم بزرگ تقديم
مىشود[2]:
1. علّامه سيّد محسن
امين مىگويد: منشأ تضعيف شيخ طوسى و علّامه حلى
[1] رجال برقى: ص 9. رجال شيخ طوسى: ص 83 و 106 و
156. خلاصة الاقوال: ص 207.
[2] اعيان الشيعة: ج 5 ص 50. كشف الاستار: ج 2 ص
30. تهذيب المقال: ج 1 ص 182.
اسم الکتاب : أسرار آل محمد عليهم السلام المؤلف : سليم بن قيس الهلالي الجزء : 1 صفحة : 128