فانظر إلى
الضمائر في أنّهُمْ وكَانُوا ومُجْرِمِينَ إلى غير ذلك
فاستعمالها في معنى الجماعة مطّرد جدّاً.
ومن ذلك
كلّه تعرف أنّ إطلاقها على الواحد والاثنين مشكل جدّاً.
وأمّا
روايات هذا الباب فهي على ما يلي:
1 ما عن
غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه، عن أمير المؤمنين (ع) ... في قوله تعالى:
وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ المُؤمِنِينَ، قال: «الطائفة
واحد»[2].