responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البدعة المؤلف : الباقري، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 101

يورثون»[1].

وعن أمير المؤمنين عليه السلام:

«مَن كان على‌ يقين، فأصابه شك، فليمضِ على‌ يقينه، فانَّ اليقين لا يُدفَع بالشك»[2].

وعنه صلى الله عليه و آله و سلم:

«ليسَ على‌ المؤتمن ضمان»[3].

وعن موسى بن بكر قال:

«قلتُ لأبي عبداللَّه عليه السلام: الرجل يُغمى‌ عليه اليوم أو يومين أو ثلاثة أو أكثر من ذلك، كم يقضي من صلاته؟، فقال عليه السلام: ألا اخبركم بما ينتظم هذا وأشباهه‌؟

فقال عليه السلام: كل ما غلب اللَّهُ عليه من أمرٍ، فاللَّه أعذر لعبده.

وزاد فيه غيره انه عليه السلام قال: وهذا من الأبواب التي يفتح كلّ باب منها ألف باب»[4].

وعنه عليه السلام:

«لا سهو على‌ مَن أقرَّ على‌ نفسه بالسهو»[5].

وعنه عليه السلام:

«إنّما علينا أن نلقي إليكم الاصول، وعليكم أن تفرِّعوا»[6].

وعن محمد بن حكيم قال: «سألت أبا الحسن عليه السلام عن القرعة في أيِّ شي‌ء؟


[1] - حسن البجنوردي، القواعد الفقهية، ج: 1 ص: 159.

[2] - محمد باقر المجلسي، بحار الأنوار، ج: 2، باب: 33، ح: 2، ص: 272.

[3] - حسن البجنوردي، القواعد الفقهية، ج: 2 ص: 5.

[4] - أبو جعفر الصدوق، بصائر الدرجات، ص: 307.

[5] - محمد بن النعمان المفيد، الإرشاد، ج: 1، ص: 302.

[6] - محمد باقر المجلسي، بحار الأنوار، ج: 2، باب: 29، ح: 54، ص: 245، عن كتاب السرائر.

اسم الکتاب : البدعة المؤلف : الباقري، الشيخ جعفر    الجزء : 1  صفحة : 101
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست