اسم الکتاب : نظرية الحكم في الإسلام المؤلف : الأراكي، الشيخ محسن الجزء : 1 صفحة : 313
وَتَعَالى
وحده، لا بيد غيره، وأنّ الله جَلَّ وَعَلا هو الحقّ، وليس بعده إلّا الضلال.
فسياق الآية قرينة على شمول الآية لكلّ حقّ- سواء كان من شؤون الدنيا أو الآخرة-،
وأنّ الحقّ في كلّ شيء هو الله تَبَارَكَ وَتَعَالى، وليس وراءه إلّا الضّلال،
فقد جاءت الآيات السابقة تقول: