كون الرجل من أوثق الثقات و أعدل العدول و أضبط الضابطين- إلى أن قال:- فعدالة الرجل كالشمس في رابعة النهار، و حديثه من الصحيح بلا ريب.[1]
[591] قيس بن عباد الكبريّ
هكذا قاله الكشّيّ.[2] لكنّ العلّامة و المحدّث النوريّ و غيرهما قالوا: قيس بن عباد البكريّ.[3] و الترجيح لقولهم. قالوا: إنّه مشكور. و تقدّم.
[592] قيس بن قرّة بن حبيب
من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام. مذموم، لأنّه هرب إلى معاوية. و تقدّم.
[593] قيس بن مهران
تقدّم قريبا مدح الكشّيّ له.
[1] . تنقيح المقال من أبواب القاف: 2/ 32.
[2] . و في رجال الكشّيّ: 96: البكريّ.
[3] . خلاصة الأقوال: 231، و مستدرك الوسائل: 3/ 837، و رجال ابن داود: 279.