نقيب
العلويّين ببغداد، أخو المرتضى، كان شاعرا مبرّزا[2]
فاضلا، عالما[3] ورعا،
عظيم الشّأن، رفيع المنزلة، له حكاية في شرف النّفس؛ ذكرناها في الكتاب[4]
الكبير، كان ميلاده سنة تسع و خمسين و ثلاثمائة، و توفّي في السّادس من المحرّم
سنة ستّ و أربعمائة[5]. (ثق)
89-
محمّد بن الحسين
-
بالياء بعد السّين- بن سعيد بن عبد اللّه بن سعيد الطّبريّ، يكنّى أبا جعفر خاصّ[6]،
يروي عنه التّلعكبريّ، و قال: سمعت منه سنة ثلاثين و ثلاثمائة و فيما بعدها[7].
(ثق)
90-
محمّد بن الحسين بن سفرجلة،
أبو
الحسن الخزّاز- بالخاء المعجمة و الزّاي قبل الألف و بعدها- الكوفيّ، ثقة، عين،
واضح الرّواية[8]، عظيم،
من أصحابنا. (ثق)
-
بالحاء المهملة المضمومة، و الصّاد المهملة، و الياء المنقّطة تحتها، نقطتين، و
النّون أخيرا- الفهريّ، من أصحاب أبي الحسن الثّالث الهادي عليه السّلام، (كان
ضعيفا)[10] ملعونا[11].
(ضع)
92-
محمّد بن حفص بن عمر،
أبو
جعفر، و هو ابن العمريّ، و كان وكيل النّاحية، و كان الأمر يدور عليه[12].
(ثق)
[1] - رجال الطّوسيّ: 407/ 28، و فيه زيادة: كوفيّ،
ثقة.