responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 435

ما ذكرت بارقام 1، 7 و ذيل 9 من خبر عبدالرحمن، معتبرة سنداً و يزيد عليها القدر المشترك بين روايات الباب.

الباب 3: اعمال ليلة الجمعة و صلاتها و ادعيتها (86: 287)

ليست فيه رواية معتبرة سنداً سوى ما ذكرت برقم 14.

الباب 4: اعمال يوم الجمعة و آدابه و وظائفه (86: 329)

المذكورة برقم 15، 17، 18، 19، 20 بناء على كفاية ثلاثة اسانيد لحصول الاطمئنان بالصدور، و ذيل 28 (خبر ابن‌بكير و غيره) و 46 و لله الحمد.

ج 87: ما يتعلق بيوم الجمعة و صلاة العيدين‌

الباب 5: نوافل يوم الجمعة ... (87: 1)

ليست فيه رواية معتبرة سوى ما اشار اليه المؤلّف فيطي كلامه حسب مختاره. واعلم ان في هذا الجزء روايات ان صح اسناد ابن طاووس الى الشيخ الطوسي و غيره من العلماء و مشاهير الرواة صح ما قبله من السند، لكن اسناد ابن طاووس لم اعلمها فلابد من التتبع في كتبه، و اما اذا كانت الرواية موجودة في كتب الشيخ والكيني و امثالهما فلا يضر جهالة سند ابن طاووس اليهم والعبرة بسند هولاء الى الامام (ع).

و في هذا الجزء و امثاله بحث آخر، و هو ان من التزم بكل الادعية والنوافل و قرائة القرآن فهل يبقى له وقت كافياً لتحصيل معاشه؟ و هل ثبت بطريق معتبر اشتغال الائمة (عليهم السلام) بكل هذه المذكورات؟ ولو في مثل رمضان‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست