سوى ما اشار المؤلّف حسب نظره
فيطي كلامه و على كل، من تتبع القدر المشترك بين كل عشرة روايات مثلًا، يثبت له
اشياء في الفقه، والله الموفق.
الباب
2: مواضع التخيير (86: 74)
والمعتبر
من رواياته روايتا ابن أبي عمير و ابراهيم بن عبدالحميد[1]
و رواية اسحاق بن عمار عن الكاظم (ع) بذيل رقم 4 و رواية حماد عن الصادق (ع) برقم
9. و في الباب مطالب مفيدة.
الباب
3: صلاة الخوف و اقسامها و احكامها (86: 95)
ليست
فيه رواية معتبرة إلّا أن يوجد بينها قدر متفق عليه.
ابواب
فضل يوم الجمعة و فضل ليلتها ..
الباب
1: وجوب صلاة الجمعة و فضلها و شرائطها ... (86: 122)
المعتبرة
من رواياته ما ذكرت بارقام 1 و ما بذيله من رواية المجالس والخصال و 2 بسند
الكليني و 6 بسند ثواب الاعمال و 8 و رواية علي بن جعفر بذيل الرقم 9 على تردد
فيالراوي الاخير و 15، 17 بسند الشيخ على ما ذكره المؤلّف، 21 بناء على ان الاخير
شيخ اجازة و ان كتب عليفي زمان الصدوق كانت شائعة عند الناس و 29، 32، و ذيل 33، و
فيه استدلال بوجوه مختلفة على وجوب صلاة الجمعة.
الباب
2: فضل يوم الجمعة و ليلتها و ساعاتها (86: 263)
[1] - في صحة رواية ابن ابي عمير عن الكاظم( ع) بحث.