responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 43

الباب 28: ما جرى بين أميرالمؤمنين و بين عثمان ... (31: 449)

اقول: في الباب روايات تاريخية خالية عن اسناد معتبرة، فلابد من تحصيل القرائن على صحتها، نعم المذكورة برقم 4 نقلًا عن الكافي يعتبر سنده، و فيه خطبة لاميرالمؤمنين (ع) كما ان المذكورة برقم 5 أيضاً معتبرة.

الباب 29: كيفية قتل عثمان و نسبه و تاريخه (31: 475)

و فيه ما سبق في سابقه من فقدان اسانيد معتبرة.

الباب 30: تبرئ اميرالمؤمنين (ع) من دم عثمان و عدم انكاره أيضاً (31: 497)

من كلام له (ع) في نهج‌البلاغة في مقتل عثمان: ( (لو امرت به لكنت قاتلًا أو نهيت عنه لكننت ناصراً ... (31: 497).

أقول في المقام ما اراء راجحاً: كان عثمان في حد نفسه مستحقاً للقتل كما أوضحه محمد فريد وجدي المصري السني في كتابه الشهير (دائرة معارف القرن العشرين، في مادة عثمان): لكن لو ابقى المسلمون عثمان حياً و قتلوا مكانه اللجنة المركزية الاموية الفاسقة المحيطة بعثمان كمروان بن الحكم و معاوية و غيرهما- على ما ذكرناهم في كتابنا في التاريخ- لكان اسلم و انفع. فان المستفيد بقتل عثمان انما هو معاوية و مروان و بنو امية الفاسقون دون المسلمين و دون بني هاشم و دون الاسلام فأداموا النظام الاموي الفاسد على البلاد والعباد.

الباب 31: ما ورد في لعن بني امية و بني العباس و كفرهم (31: 507)

أورد فيه آيات و روايات اكثرها ضعيفة سنداً و قليل منها معتبر

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 43
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست