و تحقيقها و هو امر مسلم رجحانه
عند عوام الامامية فضلًا عن خواصهم و قد ورد في روايات اهل السنة و في بعض صحاحهم
لكن الظاهر انهم غير ملتزمين به كالتزام الشيعة حفظهم الله و هو عندنا لا يحتاج
الى سند معتبر.
ج 83: ما يتعلق بالدعاء
الباب
28: سائر ما يستحب عقيب كل صلاة (83: 1)
المعتبرة
من رواياته ما ذكرت بارقام 28، 33، و ذيل 35 و رقم 37، 40 و ما ذكر في ص 50 من
الموثق، ثم ان صحة الدعاء لا تحتاج الى سند و رواية فانه مستحب بكل لفظ و لسان و
عبارة و هو مخ العبادة، نعم لا يجوز الدعاء على المؤمنين إلّا على الظالم بمقدار
ظلمه، كما انه لا يجوز طلب الحرام من الله تعالى والتوفيق عليه فانه تجرّ.
1-
قال المؤلّ، (رحمه الله) في ص 4: رواه في الكافي بسند حسن عنه (ع) أقول: و هذا
الكلام من مثل هذا الخبير بالرجال غريب، فان السند في الكافي مرسل و بعض رواتها
مجهول.
2-
لاحظ وجوهاً ثلاثة في ص 8 حول ما في الرواية: ما ترددت فى شيء انا فاعله كترددى
في قبض روح عبدي المؤمن ..
3-
في رواية محاسن البرقي عن ابي عبدالله (ع): من قال بعد فراغه من الصلاة قبل ان
يزول ركبتيه: ( (اشهد ان لا إله إلّا الله وحده لا شريك له إلهاً واحداً أحداً
صمداً لم يتخذ صاحبة و لا ولدا)) محا الله عنه اربعين الف الف