و يشكل الاعتماد على الرواية و
اشباهها رغم سند المتن و من المظنون ان الجواب من غير الامام (ع) كالنواب و لا
يشبه المتن شيئاً من المتون المنقولة عن الائمة، ولو كان الكلام منه- عجل الله
فرجه- لبين الحكم الواقعي ابتداء و لم يتعرض لاختلاف الروايات حسب عادة الائمة
(عليهم السلام) و احتمال تعرض الرواية لتعليم الحكم الظاهري للسائل بعيد جداً.
الباب
32: القنوت و آدابه و احكامه (82: 195)
ليست
في رواياته معتبرة سنداً و مصدراً سوى ما ذكرت برقم 7 و 27 و سوى ما اشار اليه
المؤلّف في اثناء كلامه.
الباب
33: القنوتات الطويلة المروية عن اهل البيت (عليهم السلام) (82: 211)
المعتبرة
من رواياته سنداً و مصدراً ما ذكرت برقم 3 فقط.
الباب
34: التشهد و احكامه (82: 276)
قد
وصف المؤلّف بعض الروايات بالموثق والصحيحة، لم اراجع اسانيدها لحسن الظن
بالمؤلّف.
الباب
35: التسليم و آدابه و احكامه (82: 295)
المعتبرة
من رواياته ما ذكرت بذيل الرقم 8 بناء على كون ميسر هو ابن عبدالعزيز.
الباب
36: فضل التعقيب و شرائطه و آدابه (82: 313)
الباب
37: تسبيح فاطمة- صلوات الله عليها- و فضله و احكامه و آداب السبحة و
ادارته (82: 327)
فيه
روايات كثيرة حول التسبيح المذكور، و فيه بحث حول توفيقها