responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 196

الجعفري الثقة.

الباب 17: مداحوه (ع) و ما قالوا فيه صلوات الله عليه (49: 234)

فيه 15 رواية والمعتبرة سنداً ما ذكرت برقم 6 و 9. و فيه القصيدة المعروفة بمدارس آيات لدعبل الخزاعي رحمه الله.

الباب 18: احوال اصحابه و اهل زمانه ... (49: 261)

فيه روايات والمعتبرة سنداً ما ذكرت برقم 10 و 11 و هما واحد و برقم 19.

و في رواية عن ابراهيم: انما كانت عداوة احمد بن حنبل مع علي بن ابي طالب أن جده ذا الثدية الذي قتله علي بن أبي طالب يوم النهروان، كان رئيس الخوارج.

و في رواية اخرى عن ابن عورك الهروي عن علي بن حشرم: كنت في مجلس احمد بن حنبل فجرى ذكر علي بن ابي طالب، فقال: لا يكون الرجل سنياً حتى يبغض علياً قليلًا، فاجابه ابن حشرم: لا يكون سنياً حتى يحب علياً كثيراً.

أقول: والله العالم بصدق هاتين الروايتين المجهولتين سنداً.

و في رواية قرب الاسناد عن ابن عيسى عن البزنطي عن الرضا (ع) ... و اما ابن ابي حمزة فانه رجل تأول تاويلًا لم يحسنه و لم يؤتِ علمه، فألقاه الى الناس فلج فيه و كره إكذاب نفسه في ابطال قوله باحاديث تأوّلها ... (49: 267).

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 196
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست