responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 163

25، 26 و مع ذلك لم نعلم تاريخ ولادته سنة و شهراً و يوماً، و كذا تاريخ وفاته و مدة عمره (ع) بدليل معتبر والاقوال أو الروايات المرسلة و غير المعتبرة لا اعتماد عليها، و هذا التحير لا ينحصر بتاريخ هذا الامام و لا بالائمة (عليهم السلام) بل يشمل اكثر الحوادث الواقعة في القرنين الاولين من الهجري و هو يكشف عن عدم اهتمام المسلمين- شيعة و سنة- بضبط التاريخ الدقيق للوقائع فيهما.

الباب 2: اسمائه و عللها ... (46: 221)

المذكورة برقم 9 و 10 من الروايات للمعتبرة، و يمكن الاعتماد على الاسانيد الثلاثة المذكورة برقم 4، كما مرت الاشارة اليه سابقا.

الباب 3: مناقبه (ع) و فيه اخبار جابر بن عبدالله ... (46: 223)

ما سوى الرواية الاولى من الروايات غير معتبرة سنداً و بينها تعارض أيضاً في الجملة.

الباب 4: النصوص على امامة محمد بن علي الباقر (صلوات الله عليه) (46: 229)

فيه سبع روايات و كان الراوي الاول في الرواية الاخيرة، الزهري و في ما قبلها مالك بن اعين و هما من العامة، و هذا عجيب، و على كل روايات الباب غير معتبرة.

الباب 5: معجزاته و معالي اموره و غرائب شأنه (ص) (46: 233)

فيه اكثر من تسعين رواية غير معتبرة، والعلم الاجمالي قائم بصحة بعضها اذ لا مجال لاحتمال كذب جميعها حتى بعد اخراج ما هو مظنون الوضع من رواية أو روايتين.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 163
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست