responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 164

الباب 6: مكارم اخلاقه و سيره و سننه ... (46: 286)

فيه اكثر من خمسين رواية والمعتبرة منها ما ذكرت بارقام 23، 30، 31، 34، 35، 42، 43، 45، 46 و في الباب بعض الاغلاط المطبعية في السند كما في رقم 42، حيث حرف حميد بعبيد، و في المتن كما في رقم 40 فقد زيد فيه كلمة لم الجازمة، و في رقم 27 تحريف كلمة بن بابي.

و ليست الاغلاط منحصرة في الباب بل توجد في غيرها أيضاً لكننا لم نتعرض لها. ثم انه يظهر من بعض روايات الباب ان هشام بن عبدالملك كان هتاكا و بذي‌ء اللسان في حق الباقر (ع) بل يسب رسول الله (ص) في محضره و هو يسكت. و يظهر خبثه من أول الباب الآتي أيضاً، والروايات و ان كانت ضعيفة إلّا ان ظاهر حال هؤلاء الطواغيت يشهد بذلك.

و على كل هذه الروايات الكثيرة المعلومة صدور بعضها من الامام مضافا الى معتبرتها سندا تكفي لعلو مقامه (ع).

الباب 7: خروجه (ع) الى الشام و ما ظهر فيه من المعجزات ... (46: 306)

روايات الباب كلها غير معتبرة، لكن يبعد ان يكون اصل سفر الباقرين الى الشام مخالفا للواقع.

الباب 8: احوال اصحابه و اهل زمانه من الخلفاء و غيرهم ... (46: 330)

روايات الباب غير معتبرة سنداً و مصدراً أو سندا و مصدرا سوى ما ذكرت برقم 21، 22. فلابد من الاخذ بالقرينة الموجب للاطمئنان أو بكثرة الاسناد الموجبة له.

ثم ان ما ذكر برقم 6 من البصائر و برقم 31 من الاختصاص يدلان على‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 164
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست