responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 161

و 31، 32، 39، 46 و 100.

أقول: الروايات المعتبرة تكفي لاثبات مكارم اخلاقه، و غير المعتبرة الواردة من طريقنا و طريق اهل السنة كثيرة يقطع بصدور جملة منها و صحتها أيضاً.

ثم ان ما ذكر برقم (19) يظن كونه روايات متعددة لا رواية واحدة، اذ لا يعهد رواية واحدة تشرح حالات امام كذلك و يا ليتها كانت، و ما ذكر برقم (92)، مضافا الى ارسالها مظنونة الوضع.

الباب 6: حزنه و بكائه على شهادة ابيه ... (46: 108)

فيه اربع روايات غير معتبرة.

الباب 7: ما جرى بينه (ع) و بين محمد بن الحنفية ... (46: 111)

فيه ست روايات غير معتبرة.

الباب 8: احوال اهل زمانه من الخلفاء و غيرهم ... (46: 115)

فيه 29 رواية والمعتبر منها ما ذكرت برقم 29، 32. لكن متن الاولى فيه اشكال كما تعرض له المؤلّف و جوابه عنه مجرد احتمال لا دليل عليه فالاولى رد علمه الى من صدر عنه و في الثاني دلالة على فسق الحجاج و ظلمه لعنه الله و على ايمان موليين للسجاد (ع) و قوة قلبهما رحمهما الله (46: 140)

الباب 9: نوادر اخباره صلوات الله عليه (46: 145)

فيه خمس روايات غير معتبرة.

الباب 10: وفاته (ع) (46: 147)

فيه عشرون رواية و ما ذكرت برقم 12 معتبرة سنداً.

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 161
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست