responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 160

بنت يزدجرد كسرى بعثها عامر بن كريز بعد فتح خراسان الى عثمان فوهبها للحسين، و قيل ادخلت المدينة في زمانعمر، و قيل في زمان اميرالمؤمنين. و تفصيل الاقوال في الجملة مذكور في روايات الباب، و ايّ باحث و محقق، بل اي عاقل غير ساذج يعتمد على مثل هذه الروايات الباطلة بتعارضها، والصحيح لزوم رد الروايات غير المعتبرة مطلقا الى قائليها و قبول الروايات الاحاد المعتبرة سنداً على خوف! نعم اذا اطمئن الباحث من كثرة الروايات بصدور بعضها من الائمة (عليهم السلام) يصح ان يأخذ بما اتفقت عليه تلك الروايات أو كانت على بعضها قرينة موجبة للاطمئنان بصحتها.

الباب 2: النصوص على الخصوص على امامته والوصية اليه ... (46: 17)

فيه روايات يمكن الاعتماد على المذكورة برقم 3 لوجه ذكرناه في كتابنا (بحوث في علم الرجال الطبعة الرابعة) حول مشيخة التهذيب.

الباب 3: معجزاته و معالى اموره ... (46: 20)

فيه اكثر من خمسين رواية والمتأمل فيها و في غيرها مما رواه العامة يطمئن بصحة بعضها و كفى هذا لاثبات امامته (ع) و قد مر منا في تاريخ الامام الحسن ما يثبت الامامة باوضح وجه.

الباب 4: استجابة دعائه (ع) (46: 50)

فيه ثلاث روايات غير معتبرة سنداً.

الباب 5: مكارم اخلاقه و علمه و اقرار المخالف والمؤالف بفضله و ... (46: 54)

فيه اكثر من مائة رواية والمعتبرة سنداً ما ذكرت برقم 3، 23 على وجه‌

اسم الکتاب : مشرعة بحار الأنوار المؤلف : المحسني، الشيخ محمد آصف    الجزء : 2  صفحة : 160
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست